الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
أكدت وسائل إعلام يابانية أن التجار والشركات المستوردة للنفط الإيراني ستبدأ في تعليق وارداتها من هذه السلعة اعتباراً من الشهر المقبل، وذلك تماشيًا مع العقوبات التي استعادتها الولايات المتحدة الأميركية ضد طهران.
وترى اليابان أن هذا الإجراء يأتي كنوع من التفاعل مع العقوبات الأميركية، والتي ستشمل قطاع النفط اعتباراً من نوفمبر المقبل، وذلك بعد أن بدأت بالموجه الأولى من العقوبات في مطلع الشهر الماضي، حسب ما جاء في وكالة جيجي برس اليابانية.
وقالت وكالة الأنباء اليابانية: إن اليابان استقرت على اتخاذ خطوات فعلية نحو الامتناع عن شراء النفط الإيراني، وذلك لمواكبة الضغط الدولي على طهران لتغيير مساراتها السياسية التي تمثل تهديدات لمنطقة الشرق الأوسط.
وحسب جيجي برس، فإن شركات النفط اليابانية على استعداد لتعليق الواردات الإيرانية والبحث عن طرق للتحول إلى منتجين آخرين في الشرق الأوسط.
وتعد المملكة هي الخيار الأول لمستوردي النفط الإيراني بعد تفعيل العقوبات، وهو ما يعني أن العديد من الشركات المتخصصة في النفط بدول شرق آسيا سيسعون للتعاون مع الرياض في هذا الصدد.
وتمثل دول شرق آسيا الجهة الأولى لشراء النفط في الشرق الأوسط، حيث تقبع الصين في المركز الأولى كأكبر مستهلك للبترول على مستوى العالم.
المملكة من جانبها قد تعهدت برفع معدلات إنتاجها من النفط خلال الأشهر المقبلة، لسد أي عجز ينتج في السوق العالمي نتيجة للعقوبات الإيرانية.
وشهدت الأسابيع القليلة الماضية انسحاب العشرات من الشركات المعنية بمجالات مختلفة، على رأسها شركة توتال الفرنسية المتخصصة في النفط، والتي ألغت بخروجها من إيران مشروعات بقيمة 2 مليار دولار، كانت طهران تعول عليها الكثير لتحقيق النمو في اقتصادها.
