الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
كشفت شبكة فوكس نيوز الأميركية عن جانب جديد من قذارة نظام الملالي وأذرعه العسكرية في إشاعة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وذلك عن طريق تسليح عناصره النشطة في عدد من البلدان بالمنطقة.
وحسب مصادر استخباراتية للشبكة الأميركية، فإن شركة طيران إيرانية قامت بتهريب أسلحة إلى لبنان لاستخدامها من قبل حزب الله، مشيرة إلى أن عدد من الرحلات الجوية تم استغلالها في هذا الغرض.
وأشارت المصادر الاستخباراتية الغربية لفوكس نيوز، إلى أن رحلتي طيران عبر الخطوط الجوية الإيرانية، قامتا من طهران إلى بيروت شاركتا في تهريب الأسلحة وسط المدنيين، مشيرة إلى أن هذا الخط الجوي استقبل رحلات غير معتادة على مدار الشهر الماضي.
وقالت المصادر الاستخباراتية للشبكة: “الرحلة الأولى كانت في 9 يوليو، وتوقفت في دمشق ومرت على شمال لبنان، وهي حملت أسلحة دقيقة إلى حزب الله، أما الطائرة الثانية فكانت رحلة في 2 أغسطس، واتخذت “طريقًا غير منتظم قليلاً” شمال سوريا”.
ونقل التقرير عن مصدر بأحد أجهزة المخابرات داخل المنطقة قوله: “يحاول الإيرانيون ابتكار طرق جديدة لتهريب الأسلحة من بلادهم إلى حلفائها في الشرق الأوسط، ومن ثم اختبار وتحدي قدرات الغرب على تعقبهم.”
ويُعتقد أن شركة قشم فارس للطيران هي واحدة من عدة شركات طيران مدنية يستخدمها الحرس الثوري الإيراني لتهريب الأسلحة، وفقًا لتقرير فوكس نيوز.
ونفت إيران في الآونة الأخيرة تقريرًا أكد أن طهران أرسلت صواريخ إلى ميليشيات عميلة في العراق. وذلك على الرغم من تأكيدات مصادر إيرانية وعراقية وغربية لهذا الأمر على مدار الأيام القليلة الماضية.
وتشمل الأسلحة المهربة -حسب المصادر الاستخباراتية- صواريخ زلزال، فاتح 110، وذو الفقار، وتتراوح قدراتها على الاستهداف ما بين حوالي 200 إلى 700 كيلومتر، مما يهدد عدداً من العواصم والمدن في المنطقة.