إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
كشفت شبكة فوكس نيوز الأميركية عن جانب جديد من قذارة نظام الملالي وأذرعه العسكرية في إشاعة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وذلك عن طريق تسليح عناصره النشطة في عدد من البلدان بالمنطقة.
وحسب مصادر استخباراتية للشبكة الأميركية، فإن شركة طيران إيرانية قامت بتهريب أسلحة إلى لبنان لاستخدامها من قبل حزب الله، مشيرة إلى أن عدد من الرحلات الجوية تم استغلالها في هذا الغرض.
وأشارت المصادر الاستخباراتية الغربية لفوكس نيوز، إلى أن رحلتي طيران عبر الخطوط الجوية الإيرانية، قامتا من طهران إلى بيروت شاركتا في تهريب الأسلحة وسط المدنيين، مشيرة إلى أن هذا الخط الجوي استقبل رحلات غير معتادة على مدار الشهر الماضي.
وقالت المصادر الاستخباراتية للشبكة: “الرحلة الأولى كانت في 9 يوليو، وتوقفت في دمشق ومرت على شمال لبنان، وهي حملت أسلحة دقيقة إلى حزب الله، أما الطائرة الثانية فكانت رحلة في 2 أغسطس، واتخذت “طريقًا غير منتظم قليلاً” شمال سوريا”.
ونقل التقرير عن مصدر بأحد أجهزة المخابرات داخل المنطقة قوله: “يحاول الإيرانيون ابتكار طرق جديدة لتهريب الأسلحة من بلادهم إلى حلفائها في الشرق الأوسط، ومن ثم اختبار وتحدي قدرات الغرب على تعقبهم.”
ويُعتقد أن شركة قشم فارس للطيران هي واحدة من عدة شركات طيران مدنية يستخدمها الحرس الثوري الإيراني لتهريب الأسلحة، وفقًا لتقرير فوكس نيوز.
ونفت إيران في الآونة الأخيرة تقريرًا أكد أن طهران أرسلت صواريخ إلى ميليشيات عميلة في العراق. وذلك على الرغم من تأكيدات مصادر إيرانية وعراقية وغربية لهذا الأمر على مدار الأيام القليلة الماضية.
وتشمل الأسلحة المهربة -حسب المصادر الاستخباراتية- صواريخ زلزال، فاتح 110، وذو الفقار، وتتراوح قدراتها على الاستهداف ما بين حوالي 200 إلى 700 كيلومتر، مما يهدد عدداً من العواصم والمدن في المنطقة.
