أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
الزمن على المريخ أسرع من الأرض
تعاون دولي يضبط 27 طنًا من الكوكايين في المحيطين الهادئ والأطلسي
برشلونة يتغلب على فياريال بثنائية
1500 طفل ينتظرون الإجلاء الطبي في غزة
بايرن ميونخ يكتسح هايدنهايم برباعية ويعزز صدارته للدوري الألماني
الحكومة النيجيرية تعلن تحرير 130 تلميذًا مختطفًا
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
هاجم الشيخ الداعية عائض القرني من ينتقدون الإمام البخاري لؤمًا وخسة ودناءة دون سند أو رواية.
وقال القرني: “الفلاسفة والمفكّرون الذين ينقدون الإمام البخاري لؤماً وخسّةً ودناءة يحدّثوننا هم عن سقراط وأفلاطون بلا سند ولا رواية وهم قبل الرسول ﷺ بآلاف السنوات فإذا طلبناهم بالرواية قالوا: هذا أمر معلوم انتهينا منه، بينما السند الموصول إلى النبي ﷺ برجال ثقات مشكوك فيه عندهم”!
والإمام البخاري هو أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري (13 شوال 194 هـ – 1 شوال 256 هـ)، وهو أحد كبار الحفّاظ الفقهاء ومن أهم علماء الحديث وعلوم الرجال والجرح والتعديل والعلل عند أهل السنة والجماعة.
وللإمام البخاري مصنفات كثيرة أبرزها كتاب الجامع الصحيح، المشهور باسم صحيح البخاري، الذي يعد أوثق الكتب الستة الصحاح والذي أجمع علماء أهل السنة والجماعة أنه أصح الكتب بعد القرآن الكريم، حيث أمضى في جمعه وتصنيفه 16 عاماً.
ونشأ الإمام البخاري يتيماً وطلب العلم منذ صغره ورحل في أرجاء العالم الإسلامي رحلة طويلة للقاء العلماء وطلب الحديث وسمع من قرابة ألف شيخ، وجمع حوالي 600 ألف حديث، كما اشتهر شهرة واسعة وأقر له أقرانه وشيوخه ومن جاء بعده من العلماء بالتقدّم والإمامة في الحديث وعلومه.