وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري المشترك بين دول التعاون والولايات المتحدة
وظائف شاغرة لدى مجموعة لاند مارك
طفل يسافر إلى الهند داخل حجرة عجلات طائرة
وظائف شاغرة بفروع شركة جسارة في 3 مدن
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
فيصل بن فرحان بمؤتمر حل الدولتين: نرفض كل ما يقوض السلطة الفلسطينية
وظائف إدارية شاغرة لدى الضمان الصحي
وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 4 مدن
السديس يعزي في وفاة مفتي المملكة
اقتران القمر بالمريخ ورصد مذنب جديد في سماء السعودية
تشهد الهواتف الذكية المزودة بواجهات أمامية وخلفية مصنوعة من زجاج خاص رواجاً كبيراً في الوقت الحالي. وتتمتع هذه الهواتف بالأناقة والفخامة، إلا أنها لا تخلو من العيوب، والتي تتمثل في سهولة الكسر والتعرض للخدوش.
يمكن الاعتماد على الزجاج ليس فقط في الجهة الأمامية من الهاتف، ولكن في الجزء الخلفي أيضاً، وهذا له بعض المزايا، التي لا تقتصر على الناحية التصميمية فحسب، ولكن أيضاً على الإشارات اللاسلكية للهوائي، والتي تمر عبر الزجاج بشكل أفضل من الأغطية المعدنية، فضلاً عن أن عملية الشحن اللاسلكي عبر ما يعرف بتقنية “الحث الكهربائي” يمكن أن تتم عبر الغطاء الخلفي الزجاجي.
وأوضح رالف مولر، من المعهد الاتحادي لأبحاث واختبار المواد، أن زجاج “غوريلا” أو “دراجونترايل” عبارة عن زجاج خاص مصنوع بشكل فائق، مشيراً إلى أن هذا الزجاج قد تمت معالجته وتقويته كيميائياً، وهذا ما يجعل السطح الزجاجي مقاوماً جداً للأضرار، كما أنه يمتاز بمقاومة أكبر للخدوش والضربات مع تمتعه بمزيد من المرونة.
وعلى الرغم من هذه المعالجة الكيميائية، إلا أن زجاج الهاتف قابل أيضا للكسر، فعملية الحماية هذه تقي من كثير من الأضرار، غير أن بعض القوة الكافية في منطقة صغيرة قد تؤدي لكسر هذا الزجاج الجيد.