الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
تربعت قطر على عرش الجهات الأكثر تفضيلًا عند معتقلي غوانتانامو، حيث تتصدر الدوحة التي عُرفت منذ سنوات طويلة بصلتها الوثيقة بالإرهابيين وإيوائها لأخطر قادتهم على أراضيها.
منصور الضيفي، هو أحد المعتقلين السابقين في غوانتانامو، وتم ترحيله في أواخر عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما إلى صربيا، ضمن الجهود التي اتبعتها إدارته لترحيل المعتقلين إلى بلدان أخرى.
صحيفة بلقان إنسايت، المتخصصة في شؤون الدول بتلك المنطقة التي استقلت عن الاتحاد السوفيتي، ركزَت على حالة المعتقل اليمني الضيفي، والذي ظل منذ عام 2016 في صربيا، حتى أخبرته السلطات هناك بموعد رحيله إلى بلد آخر.
وقال المحتجز اليمني السابق في معتقل غوانتانامو إن السلطات في صربيا أخبرته أنه سيضطر إلى إخلاء مقر إقامته، وعرضت عليه الاختيار ما بين الترحيل في سجون دولة أخرى بالاتفاق المسبق ما بين البلدين أو اللجوء السياسي.
وعلى غرار الآلاف من معتقلي غوانتانامو السابقين، فضل الضيفي الانتقال إلى قطر، كونها إحدى أفضل البلدان في التعامل مع الإرهابيين والمتطرفين دون وضعهم في السجون أو المعتقلات.
ورفض الضيفي العودة إلى بلاده خلال الفترة المقبلة، وذلك على الرغم من كون عائلته لا تزال لم تغادر اليمن منذ القبض عليه.
الضيفي كان واحداً ضمن مجموعة من المعتقلين السابقين في غوانتانامو، حيث قضى هناك 14 عامًا، بعد أن تم القبض عليه في أعقاب حادث الـ11 من سبتمبر 2001.
وكانت صربيا واحدة من عشرات الدول التي أبرمت معها الولايات المتحدة اتفاق لاستقبال المعتقلين قبل إغلاق غوانتانامو الذي أُقيم في قاعدة بحرية أميركية بعد العملية الإرهابية التي استهدفت مبنى التجارة العالمي في نيويورك بالولايات المتحدة.