السعودية تعزي باكستان في ضحايا الفيضانات والسيول
مذكرة تعاون لإطلاق مبادرة ابتعاث الإعلام بعدة مسارات
المدني يحذر: استمرار هطول الأمطار الرعدية على بعض المناطق حتى الأربعاء المقبل
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 44.9 كيلو حشيش في جازان
القبض على مخالف لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
إحباط محاولة تهريب 29 كيلو كوكايين مخبأة في إرسالية لحوم بميناء جدة
خطيب المسجد الحرام: التسخط على شِدَّةِ الحر من الاعتراض على قضاء الله وقدره
معارض مكتبة الملك عبدالعزيز النوعية تعيد إحياء التراث العربي والإسلامي
مركز عبد الله بن إدريس الثقافي ينظم ندوة تعزيز هويتنا من القرية للعالم
من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
عندما يذكر لك أحدهم قرية في إسبانيا، فإن أول ما يتبادر إلى ذهنك أشعة الشمس الذهبية والحقول الخضراء المترامية الأطراف المليئة بالأبقار والحيوانات الأليفة، إلا أن القرية التي عاش سكانها تحت الجبال منذ قرون ما قبل التاريخ فستغير مفاهيمك.
وتم بناء القرية وسط الجبل أو أسفل صخوره بمعنى أصح، وسكانها لا يحتاجون إلى بناء 4 حوائط، بل يستخدمون صخور الجبل لتكون أحد أضلاع بيوتهم التي تظللها الصخور أيضاً.
وعلى عكس ما قد يتوقعه البعض، فإن الطقس لا يصبح حاراً أبداً ولا بارداً قارساً أيضاً، بل معتدلاً طوال العام، والسكان لا يطمحون في أن يغيروا أي شيء في قريتهم العجيبة؛ لأنهم سعداء بكونهم لا يضطرون إلى بناء بيوت كاملة، بل فقط يغلقون جزءاً من الصخور العملاقة ليعيشوا فيها بسلام.