كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
يواجه الأطفال اللاجئون مشكلات ضخمة في الانخراط بالعملية التعليمية داخل بريطانيا، خاصة في ظل حالة الرفض التي تسيطر على المدارس الإنجليزية لاستيعابهم بشكل رسمي.
وأكد البحث الذي أجرته منظمة اليونيسيف الخيرية للأطفال، أن الأطفال اللاجئين يواجهون تأخيرات طويلة في الانخراط بالعملية التعليمية بعد وصولهم إلى المملكة المتحدة، وذلك حسب ما جاء في صحيفة الغارديان البريطانية.
وقال التقرير إنه في كثير من الحالات تكون المدارس مترددة في أن تقدم لهم مكانًا بسبب المخاوف من انخفاض مستوياتها ونسبة النجاح التي تُقيم على أساسها المدارس والمعاهد التعليمية المختلفة في بريطانيا.
ولم يجد البحث الذي أجرته المنظمة الدولية التابعة للأمم المتحدة، والذي اطلعت عليه الصحيفة البريطانية، أي منطقة تعليمية في المملكة المتحدة قد نجحت في تحقيق الهدف الرئيسي المُخطط له في استيعاب الأطفال اللاجئين.
ويشير التقرير، وهو أول بحث يقدم صورة شاملة عن التجربة التعليمية للأطفال القادمين للمملكة المتحدة، إلى أن الشباب الذين يحاولون الالتحاق بالمدارس الثانوية والتعليم الإضافي يواجهون أطول فترات التأخير، حيث ينتظر أكثر من ربعهم ثلاثة أشهر للحصول على مكان، فيما قد تطول فترة الانتظار للبعض إلى عام كامل.
وقال أحد اللاجئين العاملين في منطقة ميدلاند: “كان لدينا فتى هنا العام الماضي وصل إلى المملكة المتحدة في أبريل، وأصابنا الإحباط في رحلتنا للبحث عن مكان له في المدرسة، وهذا غير مقبول”.
وأضاف: “كان عمره 16 سنة، لذا كان ينبغي أن يكون في السنة الأخيرة من الثانوية، و لم تكن هناك مدرسة في برمنغهام أرادت قبوله لأنه يستطيع التحدث بالإنجليزية”.
وتشمل عوامل التأخير الأخرى التطبيقات المعقدة عبر الإنترنت، ونظام القبول في المدارس المجزأة، ونقص الخبرة داخل السلطات للمساعدة في الحالات الخاصة باللاجئين، بالإضافة إلى أن هناك مشكلة تتعلق بتوفير المساكن المؤقتة والاستقصاءات حول أعمار المتقدمين للالتحاق بالمدارس، خاصة وأن تلك العملية تستغرق وقتًا طويلًا، وهو ما يؤدي إلى تأخر انضمام الأطفال للعملية التعليمية.