تطوير مطار الملك سعود في الباحة.. توسعة ضخمة تواكب أعلى المعايير الدولية
السعودية ترسّخ موقعها الريادي في الصحة العالمية بإنجازات بحثية وتصنيفات دولية
وزير الإعلام: جذب أكثر من 616 شركة عالمية إلى السعودية في الربع الأول لعام 2025
شؤون الحرمين: التزموا بالزي اللائق عند زيارة المسجد الحرام
إدراج الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني في المناهج الدراسية وتدشين 120 مدرسة جديدة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيس كوريا
السعودية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو حيال ما يسمى رؤية إسرائيل الكبرى
مزرعة سعودية تبيع كامل معروضها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
يترقب كثيرون انفجار بركان ضخم في أيسلندا، من المتوقع أن يهدد الحياة في شمال أوروبا كلها، ويعطل حركة آلاف الرحلات الجوية في العالم، وفق ما ذكرت وسائل إعلام غربية، الاثنين.
ويقبع البركان، ويسمى “كاتلا”، أسفل نهر جليدي بالقرب من قمة جليدية جنوب غربي أيسلندا، وقد سبق أن انفجر عام 2010 وأدى الدخان الكثيف المنبعث منه إلى تعطيل 100 ألف رحلة جوية، وفق ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، حيث كان ذلك حينها أكبر إغلاق تجاري للحركة الجوية منذ الحرب العالمية الثانية، حيث تقطعت السبل بملايين المسافرين عبر شمال أوروبا بين منتصف أبريل ومنتصف مايو من عام 2010.
ويتوقع عدد من العلماء أن يغطي رماد البركان مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، ويسمم التربة، ويدمر قرى ومناطق سكنية بأكملها، فضلا عن تعطيل حركة النقل البري وفوضى في وصول الخدمات.
وقال العلماء إن البركان بدأ بالفعل نفث غاز ثاني أكسيد الكربون على نطاق واسع للغاية، الأمر الذي يجعل لحظة ثورانه قريبة جدا، وذلك بالاستناد إلى مؤشرات مماثلة لبراكين سابقة في أيسلندا.
وسيكون من الصعوبة مراقبة نشاط البركان “كاتلا”، لأنه يقع تحت نهر جليدي.
وكانت المرة الأخيرة التي اندلع فيها البركان قبل 100 عام، عندما رمى 5 أضعاف الرماد الذي نفثه في السماء عام 2010.
وفي يوليو الماضي، انفجر سيل من الماء عبر الجليد فوق منطقة البركان “كاتلا”، مما أدى إلى غرق جسر، مما يشير إلى أن ضربة حرارية قوية أصابت القاعدة الجليدية وأدت إلى ذوبانها.