مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
ارتفاع أسعار النفط مدعومًا بمكاسب محدودة
الربيعة يتفقد جاهزية المشاعر المقدسة لاستقبال ضيوف الرحمن
رغم صغر سنه، سخر الطفل روبرت البالغ من العمر عامين قدراته لمساعدة توأمه روني، والذي أُصيب بمرض في المخ جعله غير قادر على النمو بصورة طبيعية كان مفترضا له.
ووفقًا لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن روني أصيب بسكتة دماغية أدت إلى جعله غير قادر على الاستجابة أو التحرك بصورة طبيعية وهو عمره لا يتجاوز 19 شهرًا.
وأقر الأطباء بضرورة خضوعه لعملية جراحية لإزالة بعض الأورام الناتجة عن تلك السكتة الدماغية، وهو ما أسهم بشكل رئيسي في خفض نسبة الورم، على أمل أن يُقضى عليه بشكل تام.
روني الذي بصدد الخضوع إلى عملية جراحية أخرى في المخ خلال أكتوبر المقبل، وجد في توأمه روبرت المعاونة الصادقة والمساعدة في كل مناحي الحياة، بدءا من التحرك وصولًا إلى الطعام والشراب.
روبرت حسب الصور التي نشرتها ديلي ميل بات المساعد الرئيسي لوالديه في العديد من الأمور الخاصة برعاية روني، وذلك على الرغم من صغر سنه وصعوبة إدراكه لحالة أخيه المرضية.
وخلال الفترة الحالية تسهم العوامل النفسية بشكل كبير في تحسين الحالة الصحية لروني، وهو الأمر الذي يُرجع بالفضل فيه إلى توأمه روبرت، والذي بات الشخص الأقرب في حياة شقيقه المريض، متفهمًا الاهتمام الزائد لأبويه بروني.