أرامكو توقّع صفقة بـ 11 مليار دولار في مشاريع المعالجة والنقل بالجافورة
ولي العهد ورئيس الإمارات يبحثان سُبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين
القبض على مروج القات في جازان
محمد بن عبدالرحمن يدشّن مشاريع تعليمية في الرياض بأكثر من مليار ريال
إجراءات نقل ملكية السجل التجاري للمؤسسات
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية هولندا المستجدات الإقليمية والدولية
وزارة الرياضة تُعلن بدء مرحلة إبداء الرغبة وطلب التأهيل لمشروع مدينة الأمير فيصل بن فهد الرياضية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10833.59 نقطة
الغذاء والدواء تبيّن آلية الحصول على إذن فسح الأدوية المقيّدة للمسافرين
بدء أعمال السجل العقاري في 23 حيًا بمنطقتي القصيم ومكة المكرمة
تشهد بطولة دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين في كرة القدم، ظاهرة غريبة وهي عدم اعتماد أي نادٍ في البطولة المحلية على المدرب السعودي.
وتتجه الأندية السعودية في المواسم الأخيرة للتعاقد مع المدربين الأجانب، خاصة من قارة أوروبا وأميركا اللاتينية؛ بسبب قوة المنافسات هناك، بالإضافة إلى السيرة الذاتية المميزة، حيث قد يكونون مروا بتدريب أندية كبيرة في أوروبا أو في قارة أميركا اللاتينية مما يُرشح فرصهم للتدريب في الدوري السعودي.
وربما بسبب قوة المنافسة وأهمية بطولة الدوري وكأس خادم الحرمين الشريفين، تفضل الأندية السعودية الاعتماد على المدرب الأجنبي صاحب الخبرات الطويلة والمتراكمة، مع عدم وجود الوقت الكافي لإعطاء الفرصة للمدرب السعودي لتولي القيادة الفنية.
ويمثل الضغط الجماهيري خاصة على الأندية الكبرى في مسابقة الدوري عائقًا كبيرًا حول أخذ المخاطرة وتعيين مدرب سعودي لتدريب الفريق الأول.
وتسبب الضغط الجماهيري في الفترة الأخيرة، بإقالة المدرب الأرجنتيني رامون دياز بسبب سوء النتائج، رغم أن دياز صرح وقال بأن مجلس إدارة الاتحاد كان وعده بالحصول على الفرصة كاملة من أجل تحقيق طموحاته وأهدافه مع الفريق.
وتولى المدرب السعودي بندر باصريح مهمة تدريب الفريق الأول لنادي الاتحاد بشكل مؤقت بعد إقالة دياز، ولم ينجح في تحقيق الفوز على التعاون في مسابقة الدوري أو الفوز على الوصل الإماراتي في إياب دور الـ32 من البطولة العربية لكرة القدم.