إنفيديا تستحوذ على حصة بقيمة 5 مليارات دولار في إنتل
الفتح يحقق فوزًا ثمينًا على الخليج في دوري روشن
القبض على مقيم لترويجه الشبو في مكة المكرمة
توضيح من التأمينات بشأن منحة الزواج
والد الفريق البسامي في ذمة الله
هيئة المنافسة: تغريم 13 شركة 36.9 مليون ريال لاتفاقها على الأسعار
رفع إيقاف بيع وشراء الأراضي والعقارات وسط وجنوب العُلا
حريق في دار للمسنين بإندونيسيا يودي بحياة 16 شخصًا
الشؤون الاقتصادية يتخذ قرارات وتوصيات بشأن مشروع نظام التعليم العام وحماية المستهلك
رئاسة أمن الدولة تستضيف التمرين التعبوي السادس لقطاعات قوى الأمن الداخلي “وطن 95”
تشهد بطولة دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين في كرة القدم، ظاهرة غريبة وهي عدم اعتماد أي نادٍ في البطولة المحلية على المدرب السعودي.
وتتجه الأندية السعودية في المواسم الأخيرة للتعاقد مع المدربين الأجانب، خاصة من قارة أوروبا وأميركا اللاتينية؛ بسبب قوة المنافسات هناك، بالإضافة إلى السيرة الذاتية المميزة، حيث قد يكونون مروا بتدريب أندية كبيرة في أوروبا أو في قارة أميركا اللاتينية مما يُرشح فرصهم للتدريب في الدوري السعودي.
وربما بسبب قوة المنافسة وأهمية بطولة الدوري وكأس خادم الحرمين الشريفين، تفضل الأندية السعودية الاعتماد على المدرب الأجنبي صاحب الخبرات الطويلة والمتراكمة، مع عدم وجود الوقت الكافي لإعطاء الفرصة للمدرب السعودي لتولي القيادة الفنية.
ويمثل الضغط الجماهيري خاصة على الأندية الكبرى في مسابقة الدوري عائقًا كبيرًا حول أخذ المخاطرة وتعيين مدرب سعودي لتدريب الفريق الأول.
وتسبب الضغط الجماهيري في الفترة الأخيرة، بإقالة المدرب الأرجنتيني رامون دياز بسبب سوء النتائج، رغم أن دياز صرح وقال بأن مجلس إدارة الاتحاد كان وعده بالحصول على الفرصة كاملة من أجل تحقيق طموحاته وأهدافه مع الفريق.
وتولى المدرب السعودي بندر باصريح مهمة تدريب الفريق الأول لنادي الاتحاد بشكل مؤقت بعد إقالة دياز، ولم ينجح في تحقيق الفوز على التعاون في مسابقة الدوري أو الفوز على الوصل الإماراتي في إياب دور الـ32 من البطولة العربية لكرة القدم.