ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
تشهد بطولة دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين في كرة القدم، ظاهرة غريبة وهي عدم اعتماد أي نادٍ في البطولة المحلية على المدرب السعودي.
وتتجه الأندية السعودية في المواسم الأخيرة للتعاقد مع المدربين الأجانب، خاصة من قارة أوروبا وأميركا اللاتينية؛ بسبب قوة المنافسات هناك، بالإضافة إلى السيرة الذاتية المميزة، حيث قد يكونون مروا بتدريب أندية كبيرة في أوروبا أو في قارة أميركا اللاتينية مما يُرشح فرصهم للتدريب في الدوري السعودي.
وربما بسبب قوة المنافسة وأهمية بطولة الدوري وكأس خادم الحرمين الشريفين، تفضل الأندية السعودية الاعتماد على المدرب الأجنبي صاحب الخبرات الطويلة والمتراكمة، مع عدم وجود الوقت الكافي لإعطاء الفرصة للمدرب السعودي لتولي القيادة الفنية.
ويمثل الضغط الجماهيري خاصة على الأندية الكبرى في مسابقة الدوري عائقًا كبيرًا حول أخذ المخاطرة وتعيين مدرب سعودي لتدريب الفريق الأول.
وتسبب الضغط الجماهيري في الفترة الأخيرة، بإقالة المدرب الأرجنتيني رامون دياز بسبب سوء النتائج، رغم أن دياز صرح وقال بأن مجلس إدارة الاتحاد كان وعده بالحصول على الفرصة كاملة من أجل تحقيق طموحاته وأهدافه مع الفريق.
وتولى المدرب السعودي بندر باصريح مهمة تدريب الفريق الأول لنادي الاتحاد بشكل مؤقت بعد إقالة دياز، ولم ينجح في تحقيق الفوز على التعاون في مسابقة الدوري أو الفوز على الوصل الإماراتي في إياب دور الـ32 من البطولة العربية لكرة القدم.