مستجدات برنامج الرعي الموسمي في منطقة المعيزيلة
هيئة المتاحف تطلق حملة من القطار إلى المتحف
ضبط مواطن أشعل النار في محمية الملك عبدالعزيز الملكية
ضبط مقيم لاستغلاله الرواسب في منطقة مكة المكرمة
الزراعة الذكية في السعودية.. ثورة خضراء لاستدامة الموارد وتحقيق الأمن الغذائي
طيران ناس يطلق مسارًا جديدًا بين موسكو وجدة بواقع 3 رحلات أسبوعية بدءًا من 23 ديسمبر
السعودية تدين اقتحام مسؤولين ومستوطنين إسرائيليين باحات المسجد الأقصى
نقل مواطن بطائرة الإخلاء الطبي من طرابزون إلى السعودية
العالم السعودي عمر ياغي يفوز بجائزة نوبل في الكيمياء 2025
إحباط تهريب 31,650 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
اكتشف باحث أمني ثغرة أمنية في إصدار سطح المكتب الرسمي من تطبيق التراسل المشفر تيليغرام لأنظمة التشغيل ويندوز وماكنتوش ولينكس والنسخة المخصصة لتطبيقات ويندوز، وسمحت هذه الثغرة بكشف عناوين برتوكول الإنترنت IP الخاصة والعامة للمستخدمين بشكل افتراضي أثناء المكالمات الصوتية بسبب إطار العمل نظير إلى نظير P2P، كما لم يكن لدى المستخدمين خيار لإيقاف تشغيل الميزة التي قد تجعلهم عرضة للهجمات الإلكترونية.
وتعمل الخدمة على تعزيز نفسها كخدمة تراسل فوري مشفرة تتيح لمستخدميها البالغ عددهم 200 مليون مستخدم نشط شهرياً إجراء دردشات ومكالمات صوتية مشفرة مع مستخدمين آخرين عبر الإنترنت.
وتقدم الشركة خياراً يسمى “لا أحد”، يمكن للمستخدمين تفعيله لمنع عرض عناوين IP الخاصة بهم أثناء المكالمات الصوتية، لكن تمكين هذا الخيار يؤدي إلى توجيه مكالمات تيليغرام الصوتية عبر خوادم الشركة، مما يؤدي إلى تقليل جودة الصوت الخاصة بالمكالمة.
ووجد الباحث أن خيار “لا أحد” متاح فقط لمستخدمي الهواتف المحمولة، وليس لنسخة سطح المكتب من التطبيق، مما يكشف عن موقع جميع مستخدمي تطبيق سطح المكتب.
وأبلغ الباحث الأمني Dhiraj Mishra فريق تيليغرام الأمني حول الثغرة، وقامت الشركة بتصحيحها في الإصدارين 1.3.17 و 1.4.0 من التطبيق، وتم منح Mishra مكافأة بقيمة 2000 يورو مقابل الكشف عن هذه المشكلة للشركة.
ويمكن للمستخدمين تفعيل الخيار من خلال التوجه نحو الإعدادات ومن ثم الخصوصية والحماية ومن ثم المكالمات الصوتية ومن ثم تحويل P2P إلى “لا أحد”، مما يسمح بإيقاف مكالمات P2P بشكل كامل أو قصرها على جهات الاتصال الخاصة بالمستخدم، وينتهي بذلك الخطر الذي قد يتعرض له المستخدمين الذين يستخدمون التطبيق من أجل الحفاظ على الخصوصية وإخفاء الهوية مثل الصحفيين والمنشقين السياسيين أو المدافعين عن حقوق الإنسان.