ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
أطلقت جمعية مكارم الأخلاق مبادرة (الوفاء لرمز العطاء) في مواقع التواصل الاجتماعي أمس الجمعة.
ويأتي ذلك تزامناً مع اليوم العالمي للمعلم ٥ أكتوبر من كل عام ميلادي، إحياءً لذكرى توقيع التوصية المشتركة الصادرة عن منظمة العمل الدولية ومنظمة اليونسكو في عام ١٩٦٦ المتعلقة بأوضاع المعلمين.
تهدف المبادرة إلى إجلال وتقدير العلم والتعليم في المجتمع، رفع الروح المعنوية للمعلمين والمعلمات، غرس أهمية احترام المعلمين والمعلمات في نفوس الطلاب والطالبات، تعزيز الشراكة مع مؤسسات ومنظمات حكومية، صناعة التكامل مع جهات وأفراد مختصين لتحقيق رسالة الجمعية. واستهدفت المعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات في مدارس التعليم العام، والجهات الحكومية والقطاع الخاص، والمجتمع والأسرة، والإعلام.
تضمنت المبادرة إطلاق هاشتاق (#شكرا_معلمي_ومعلمتي) تصدر الترند الأول في السعودية بأكثر من ٦٢.٨ ألف تغريدة، شارك فيه عدد من الشخصيات والجهات البارزة منهم: أ. مبارك العصيمي المتحدث الرسمي لوزارة التعليم،د. عايض القرني، المركز الوطني للتعليم الإلكتروني، د. خالد النمر، نادي الشباب السعودي.
إلى جانب ذلك أعلنت الجمعية عن مسابقتها التنافسية (لأنك النور) في تويتر@makarem_ksa بجوائز بلغت ٤٥ ألف ريال، ومجالاتها: أفضل فيديو قصير، أفضل صورة فوتوغرافية، أفضل تصميم إبداعي، أفضل رسمة فنية.
يذكر أن الجمعية تهدف إلى نشر مكارم الأخلاق في المجتمع بصورة إبداعية، تبصير المجتمع بأهمية وأثر الامتثال بمكارم الأخلاق، ترسيخ مكارم الأخلاق كثقافة مجتمعية وأسلوب حياة ونماذج اقتداء، بناء جيل ينبذ التعصب بكل أشكاله ويساهم في بناء مجتمعه بلغة متسامحة وخلاقة راشدة، صناعة التكامل بالشراكات وإطلاق المبادرات وتحفيز الممارسات الداعمة لغرس القيم والمفاهيم الأخلاقية التي يحتاجها المجتمع.