كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
نظمت مجموعة من أصحاب الكلاب، التي تضغط من أجل إجراء استفتاء ثانٍ حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مسيرة وسط لندن تحت شعار “بريكست تنبح”، مصطحبين حوالي خمسة آلاف كلب.
وجابت الآلاف من الكلاب من أنحاء متفرقة من المملكة المتحدة حي ويستمنستر، حيث توجد المقار الحكومية الرئيسية والبرلمان، لتنبح في وقت واحد ضد “بريكست”، وللمطالبة بـ”استفتاء جديد”. يعتقد المنظمون أن الخروج من الاتحاد الأوروبي سيؤدي إلى تعليق برنامج جوازات المرور الأوروبي للحيوانات الأليفة.
كما يخشى منظمو المسيرة من ارتفاع كلفة الطعام والأمصال المستوردة من دول الاتحاد الأوروبي، ومن التضييق على استقدام عمالة ماهرة من الأطباء البيطريين في حال تم فرض تأشيرات دخول وقواعد عمل جديدة من قبل الحكومة البريطانية.
وسبقت كرنفال الكلاب مسيرة من أجل تصويت شعبي أوسع نطاقا، من المقرر تنظيمه في أكتوبر الجاري من أجل استفتاء ثان لخروج بريطانيا من التكتل.
وقال الصحفي دانيال الكان، مؤسس مجموعة “وفريندوم” في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) حول رؤيته بشأن هذا الحدث الذي يشهد حشد عدد كبير من الكلاب في مكان واحد، إنهم طلبوا من الراغبين في المشاركة في المسيرات اصطحاب كلابهم معهم ، بشرط أن تكون كلاباً غير مدرجة ضمن قائمة الكلاب الخطيرة، وبهذه المناسبة سيتم منح جوائز أيضاً لأكثر الكلاب أناقة.
وتتمثل الفكرة الرئيسية للحملة، هي استخدام الكلاب للضغط من أجل إجراء استفتاء ثانٍ لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
ويخشى الكثير من السياسيين والنشطاء الموالين للاتحاد الأوروبي من ألا تحظى مقترحات “تشيكرز” التي قدمتها رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، لخروج بريطانيا من التكتل، والتي تشمل سجل قواعد مشتركة مع الاتحاد الأوروبي حول الاتجار في السلع، بقبول من جانب الاتحاد الأوروبي أو من جانب أغلبية في البرلمان البريطاني، حتى لو تم تعديل خططها، مما يعنى خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في مارس، بدون اتفاق.