كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
كل يوم تخرج الدراسات الحديثة لتربط بين المشاكل الصحية المختلفة، وآخرها دراسة جديدة ربطت بين تعرض كبار السن لخطر الإصابة بسوء التغذية، بوجود مشاكل في الفمّ والأسنان.
حلل الباحثون السجلات الصحية لعدد من كبار السن من الذين تلقوا العلاج في مراكز صحة الأسنان، في الفترة بين عامي 2015 و2016، وتبين النتائج أن أكثر من 25% من المرضى يعانون من سوء التغذية أو معرضون لخطر سوء التغذية، وفقًا لموقع الأبحاث العلمية “futurity”.
ورأى الباحثون أن المرضى الذين لديهم معدل أعلى لخطر الإصابة بسوء التغذية، يعانون من فقدان الوزن، حيث تناولوا كميات أقل من الطعام، وكثيرًا ما أفادوا بأنهم يعانون من الخرف، أو الاكتئاب، والأمراض الشديدة، من أولئك الذين لديهم حالة تغذية طبيعية.
ويوضح الباحثون أن “الفم هو المحطة الأولى لدخول الطعام وتناول السوائل، وإذا ضعفت سلامته، فقد تتأثر القدرة الوظيفية للفرد على استهلاك نظام غذائي كافٍ”.
على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لفحص العلاقات بين فقدان الأسنان ومخاطر سوء التغذية، إلا أن النتائج تظهر أن عيادات الأسنان هي مواقع مثالية لأداء فحوص الحالة التغذوية؛ حيث يمكنها تحديد المرضى الذين قد لا يزورون مقدم الرعاية الأولية بشكل منتظم، والذين قد يكونون عرضة لخطر سوء التغذية.
ويختم الباحثون: “يمكن لأطباء الأسنان أيضًا تزويد المرضى بالإحالات إلى أخصائيي التغذية المسجلين، وبرامج مساعدة المجتمع مثل وجبات الطعام المفيدة؛ لمنع المزيد من التراجع في الحالة التغذوية”.