الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
أعاد ملك الأردن عبدالله الثاني بن الحسين التذكير بتفجيرات عمان الإرهابية التي وقعت في مثل هذا اليوم من العام 2005.
وقال الملك عبدالله قي تغريدة له عبر تويتر : تفجيرات عمان الأليمة أظهرت للعالم مقدار قوة شعبنا في وجه كل من يحاول تحدي إرادته، وتهديد عقيدته، وأثبت عبرها الأردنيون، كما أثبتوا مرارا، أنهم أهل العزيمة الصلبة والنخوة والصمود، وأن أردن التسامح والإخاء قوي منيع بأبنائه وبناته الذين لن تتمكن قوى الشر من أن تهزمهم أو تثني عزائمهم.
يذكر أنه في يوم الأربعاء التاسع من نوفمبر عام 2005، وقعت ثلاث عمليات تفجير إرهابية باستخدام أحزمة ناسفة، استهدفت ثلاثة فنادق تقع في وسط العاصمة الأردنية عمان.
ووقع التفجير الأول في تمام الساعة التاسعة والنصف في التوقيت المحلي لمدينة عمان في مدخل فندق الراديسون ساس، ثم ضرب الثاني فندق حياة عمان ثم بعدها بدقائق تم استهداف فندق دايز إن.
ووصل التقدير المبدئي للضحايا إلى 57 قتيلا وما يزيد على 115 جريحا.
وكان السبب الرئيسي لارتفاع عدد القتلى هو حدوث تفجير فندق الراديسون أثناء إقامة حفلة زفاف لعائلة أردنية، وفي وقت لاحق تبنى تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين مسؤولية التفجيرات.
وفي هذه الأثناء قطع الملك عبدالله زيارة قصيرة له في كازاخستان وعاد إلى الأردن، حيث أدان الاعتداء قائلاً “سوف تطال يد العدالة المجرمين وقد ألغى أيضاً الملك عبد الله زيارة كان مخططا أن تكون إلى فلسطين”.