اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
اتسمت تعليقات الأمير خالد بن سلمان سفير المملكة في الولايات المتحدة الأميركية بالثقة الكاملة في الرد على خرافات وأكاذيب صحيفة واشنطن بوست الأميركية بشأن التوجيه باغتيال الصحفي جمال خاشقجي في مقر القنصلية السعودية في إسطنبول.
وأوضحت السفارة أنه خلال تعليقات الأمير خالد بن سلمان التي نفت تقارير واشنطن بوست الأميركية، طلب سفيرنا في واشنطن السلطات الأميركية بالإفراج عن أي معلومات لديها بشأن الواقعة.
وأبرزت شبكة CNBC الأميركية نفي السفارة السعودية في أميركا مزاعم واشنطن بوست، بما في ذلك ادعاء حدوث اتصال بين خالد بن سلمان وخاشقجي طلب خلاله السفير التوجه إلى إسطنبول للحصول على وثائق خاصة، وهو ما تم نفيه بشكل واضح.
الثقة التي بدا عليها الأمير خالد بن سلمان تمثلت في عدد من الأمور الواضحة، أبرزها طلبه للسلطات الأميركية بالإفراج عن أي معلومات لديها تتعلق بتحريات الاستخبارات المركزية CIA بشأن القضية المُثارة.
وبخلاف هذا الطلب الذي لا يخرج سوى من الواثقين، فإن الشفافية التي اتسمت بها تعليقات السفارة على تقرير واشنطن بوست قد أظهرت مستويات رائعة من الرغبة في التعاون للوصول إلى الحقيقة، والتي بطبيعة الحال تنسف رواية الصحيفة الأميركية جملةً وتفصيلًا.
وخلال الرد الذي تم نشره عبر حساب المتحدثة باسم السفارة فاطمة باعشن، أكد السفير أنه على أتم استعداد لمشاركة كافة البيانات الخاصة بهاتفه الشخصي مع سلطات التحقيق، وذلك تدعيمًا لقوله إنه “لم يتحدث لخاشقجي سوى مرة واحدة وكانت عبر التراسل الكتابي بالهاتف.. وكان هذا التواصل في 27 أكتوبر من عام 2017″، أي قبل عام تقريبًا من وفاة خاشقجي.