Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
بكى الفنان المصري حسن حسني خلال تكريمه في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مساء أمس الثلاثاء، ومنحه جائزة فاتن حمامة عن مجمل أعماله.
وقال حسن حسني خلال تكريمه: “أنا سعيد جدًا جدًا أنهم كرموه وهو حي”، موجهًا الشكر لكل القائمين على المهرجان.
يذكر أن آخر أعمال الفنان حسن حسني هو مسلسل “رحيم” الذي شارك به خلال السباق الرمضاني الماضي مع الفنان ياسر جلال، وجسد من خلاله شخصية والده، وقدم على مدى مشواره الفني الحافل نحو 200 فيلم.
وتعد أعمال الفنان حسن حسني “حزمني يا، ورأفت الهجان، وبوابة الحلواني، والمغتصبون، والمواطن مصري، والقاتلة، والسيد كاف، وسارق الفرح، وناصر 56، ولماضة” من العلامات الفارقة في مشواره الفني.
كما يعتبر حسني حسني القاسم المشترك لافلام الكوميديا في العشر سنوات الأخيرة نظرًا لظهوره في معظم افلام الكوميديا للكوميديين الشباب أطلق عليه الكاتب الراحل موسى صبري “القشاش” لأنه يمتلك القدرة للتفوق على نفسه في أي دور يسند إليه، حتى يقنعك بأنه هو صاحب الشخصية التي يؤديها.
و”القشاش” اسم أطلقه المصريون على القطار الذي يقف ويحمل ركابًا من كل المحطات، أما المخرج خيري بشارة فمنحه لقب “المنشار” في إشارة للكم الكبير من الأعمال التي يقدمها، لدرجة أنه عرض له 4 مسلسلات في شهر رمضان لإحدى السنوات.
وولد حسن حسني في حي القلعة (15 أكتوبر 1931) لأب مقاول، وفي سن السادسة فقد والدته التي وافتها المنية في سن مبكرة، وهو الحدث الذي أسبغ عليه هالة من الحزن الدفين.
وفي المدرسة الابتدائية وتحديدًا في مدرسة الرضوانية عشق التمثيل الذي عبر عنه على مسرح المدرسة، ويذكر أنه قدم دور “أنطونيو” في إحدى الحفلات المدرسية وحصل من خلاله على كأس التفوق بمدرسة الخديوية، كما حصل على العديد من ميداليات التقدير من وزارة التربية والتعليم، فيما حصل على شهادة التوجيهية عام 1956.