زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
أسباب عديدة جعلت الإمارات هي الوجهة الأولى في جولة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لعدد من الدول العربية، ومنها تطابق المواقف تجاه تحديات المنطقة، وأيضًا متانة العلاقات السعودية الإماراتية، وقوة التحالف الإستراتيجي بين البلدين.
وضمن الأسباب أيضًا التي تُجيب على سؤال “لماذا الإمارات أولًا”؛ أن البلدين يمتلكان أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى وجود رؤية مشتركة للتكامل في المجالات كافة، وأيضًا بسبب المشاركة الإماراتية الفاعلة ضمن التحالف العربي في اليمن.
وما يلخص العلاقات القوية والراسخة بين البلدين ما قاله ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد “السعودية حليف مهم وإستراتيجي، وستظل الإمارات على الدوام سندًا وعونًا لها”.
وكان ولي العهد وصل إلى الإمارات أمس في مستهل جولة خارجية تشمل عددًا من الدول العربية، حيث كان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في مقدمة مستقبليه لدى وصوله إلى مطار الرئاسة في العاصمة أبو ظبي.
وعقد الزعيمان الشابان جلسة مباحثات ثنائية تطرقا فيها إلى العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل دعم العلاقات الثنائية بين البلدين.
ورحب الشيخ محمد بن زايد آل نهيان خلال جلسة المحادثات التي جرت في أبو ظبي بزيارة ولي العهد إلى بلده الثاني دولة الإمارات، معربًا عن اعتزازه بروابط العلاقات الأخوية التاريخية المتينة التي تجمع البلدين وقيادتيهما وشعبيهما الشقيقين.
واستعرض الجانبان خلال اللقاء مسار تطور التعاون الإستراتيجي بين البلدين، والذي يرتكز على دعائم ومقومات متعددة من التفاهم والتعاون والعمل المشترك والمصالح المتبادلة.