السعودية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو حيال ما يسمى رؤية إسرائيل الكبرى
مزرعة سعودية تبيع كامل معروضها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
صندوق الاستثمارات العامة يواصل خلال 2024 قيادة التحول في الاقتصاد السعودي بنمو 19% في أصوله المُدارة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى (10763.45) نقطة
بدء نفاذ لائحة رسوم الأراضي البيضاء برسوم سنوية تصل إلى 10% من قيمة الأرض
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قرر مهرجان القاهرة الدولي حجب جائزة الجمهور والتي تبلغ قيمتها 20 ألف دولار في الدورة الـ40 التي تختتم فعالياتها اليوم.
وقالت إدارة المهرجان إنها لاحظ المعدلات المنخفضة للإقبال على عملية التصويت الإلكتروني على جوائز المسابقة الدولية المتنافسة في قسم جائزة الجمهور، وذلك بسبب وجود صعوبات تقنية، بما يُهدد الوصول إلى نتائج ذات مصداقية.
وأوضح مهرجان القاهرة الدولي أن الإلغاء مؤقت، يقتصر على الدورة الحالية فقط، على أن تتم دراسة الوضع بشكل كامل فور انتهاء المهرجان، من أجل الوصول لطريقة تصويت تناسب جمهور القاهرة خلال الدورة التالية، والتي قد يتم المزج خلالها بين بطاقات التصويت الورقية والتصويت الإلكتروني.
ويختتم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي فعالياته مساء الخميس بتوزيع الجوائز المختلفة لمسابقاته الأربع: المسابقة الدولية وآفاق السينما العربية وأسبوع النقاد وسينما الغد، بالإضافة لجائزة أحسن فيلم عربي التي أضافها المهرجان لنسخته الجديدة والتي تصل قيمتها إلى 15 ألف دولار أمريكي.
وكان المهرجان الذي بدأت فعالياته يوم 20 نوفمبر الجاري قد استقبل 2351 طلباً للمشاركة، منها حوالي 2200 طلب صحيح يستوفي شروط التقدم، هذه الطلبات أتت من أصحاب حقوق 790 فيلماً طويلاً، منها 623 فيلماً روائياً طويلاً و167 فيلماً تسجيلياً طويلاً، وحوالي 1300 فيلم قصير.
مهرجان القاهرة السينمائي اختار الفيلم الأمريكي “كتاب أخضر Green Book” للمخرج بيتر فاريلي، بطولة النجمين فيجو مورتينسين وماهرشالا علي، والذي يعد واحداً من أهم أفلام العام المرشحة للتنافس على جوائز الأوسكار مطلع العام المقبل.
أحداث الفيلم مأخوذة عن قصة حقيقية دارت في ستينيات القرن العشرين وقت استمرار التفرقة العنصرية في الولايات المتحدة، حيث يُكلف سائق من أصل إيطالي له ميول عنصرية باصطحاب عازف بيانو أسود البشرة في جولة موسيقية بولايات الجنوب الأمريكي الأكثر تعصباً ضد الملونين.