غنام الغنام يوثق مراحل نشأة تعليم حفر الباطن منذ 1398هـ وحتى الدمج مع تعليم الشرقية
3 تنبيهات من المرور لقائدي السيارات
هيئة العقار: 1.2 تريليون ريال قيمة الصفقات العقارية بالسعودية خلال عامين من نظام الوساطة
وظائف إدارية شاغرة في شركة ترشيد
وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة بشركة السودة للتطوير
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة بـ شركة طيران الإمارات
تخصيص 7 مواقع لإقامة مجمعات تعدينية في الرياض ومكة وعسير والباحة
شبه الشاعر مهدي سميطان، رداءة ما يطرحه بعض الشعراء في الساحة الشعرية الشعبية اليوم، بمرض “كورونا”، متوعداً بالتخطيط للقضاء على هذا النوع من الشعر.
وقال “سميطان”: إن النص الجميل بفصيحه ونبطه يعجبني، ولا أنحاز إلا للجمال، فأينما وجد الجمال في القصيدة يكون انحيازي، والشعر الشعبي أكثر تواجداً من الشعر الفصيح؛ لأن اللهجة العامية هي السائدة بين الناس، كما أن أغلب شعراء الفصيح لم يوفقوا في جذب ذائقة المجتمع، مؤكداً بأنه لم يجحف في حق أحد من الشعراء وما زال يحترم الشعراء الحقيقيين.
وعن المسابقات الشعرية، أشار “سميطان” إلى أن المسابقات الشعرية مسابقات مادية لا أكثر، وليست لإبراز المواهب لأن صاحب الموهبة الحقيقة يصل للجمهور دون أي مسابقة،
ومن لم يصل للجمهور إلا من خلال المسابقات الشعرية وإن كان شاعراً جيداً يبقى أفضل منه من يصل للجمهور بشاعريته بعيداً عن المسابقات “حسب وجهة نظره”.
واختتم “سميطان” حديثه بأن التكسب بالشعر شبه عادة لدى شعراء العرب من مئات السنين وهذا ليس بجديد، وأشار أن هناك فرقاً كبيراً بين شعراء المدح في العصور القديمة والعصر الذي نعيشه اليوم، بحيث إن الشاعر القديم تستفيد من قصائده؛ لأنك تجد فيها زخماً هائلاً من المعاني والحكم العظيمة التي ما زالت تحتفظ بقيمتها إلى اليوم كقصائد المتنبي، بينما شعراء اليوم لا تستفيد من قصائدهم إلا أن تكون مجبراً لسماع سيلاً من المعاني الركيكة والصور الهزيلة التي تنبئ عن مدى تعاسة قائلها.
ابو فارس
والله ما احد درى عنك واول مره اسمع بك لكن الشاعر طالما انه يقول قصيد موزمن مقفى فهذي بحد ذاتها شعر !!!!!!!!!!!!!
أبو نهار
من انت يالسميطان اول مره نسمع منك عمرنا ماقرينا عنك لاكاتب ولاشاعر ولااديب.
الهضبه
الحمد لله
والله الفاضين
طيف
كلام في الصميم