مجلس الوزراء يوافق على تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر لمدة 3 سنوات
السعودية تحافظ على صدارتها للشرق الأوسط من حيث حجم الاستثمار الجريء
توضيح من الضمان الصحي بشأن التغطية الصحية وتكاليف الأدوية
زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب شاهرود الإيرانية
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
السادسة مساء.. تعديل وقت إعلان نتائج القبول في الجامعات والكليات اليوم
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى السابعة مساء
انفجار يعلّق العمل في حقل نفطي بكردستان العراق
الصين تكبدت خسائر بلغت 7.6 مليارات دولار من الكوارث الطبيعية
تباينت ردود المغردين على وسم ماذا ينقصك بهذه اللحظة ما بين المطالب المعنوية وتلك المادية.
في البداية قالت صاحبة حساب أخت البرق:” لا ينقصني إلا المحفز المعنوي … للاستمرار والوصول لهدفي .. وأوصت بمصادقة الأصدقاء الإيجابيين بقولها : الزموا الأصدقاء ثم الأصدقاء ثم الأصدقاء الإيجابيين وأصحاب الابتسامة وأصحاب الأفكار المتنوعة وأصحاب الأقلام الممتعة هم من أراهن عليهم لأنهم شركاء النجاح حتماً… أما الأقنعة فأنا لا أحبذها”.
أما عيوش القرعاني فقالت إنها متعبة ولا ينقصها في هذه اللحظة سوى الخلود إلى النوم. واتفقت معها “غيمة” لكنها أضافت أنها تبحث عن كوخ فوق شجرة للنوم فيه.
بدورها قالت ريم إن ما ينقصها في هذه اللحظة عمرة تحت المطر داعية الله أن يكتبها لها عاجلاً واتفقت معها صاحبة حساب “المزن” بقولها : ينقُصني الآن وكل يوم شوقِي لمكّة والمدينَة ، اللهم ارزقني الذهاب إليها قبل أن تُقبض روحي.
أما أمون فقالت : لا ينقصني سوى جدتي أمشي معها تحت المطر.”