فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
باكستان تعلن إغلاق حدودها مع إيران
نشر البرلمان البريطاني وثائق سرية، تكشف إستراتيجية شركة فيسبوك في الإضرار العمدي بمنافسيها، فضلًا عن جمع بيانات مستخدمي موقع التواصل دون معرفتهم.
وقال عضو البرلمان داميان كولينز رئيس اللجنة التي تحقق في أخبار مزيفة انتشرت على “فيسبوك”: إن سبب نشر الوثائق “عدم حصول البرلمان على إجابات مباشرة من فيسبوك” بشأن الاتهامات.
وكانت اللجنة، التي استدعت الرئيس التنفيذي لـ”فيسبوك” مارك زوكربرغ لحضور الجلسة، تركت مقعدًا خاليًّا باسم أكبر مسؤول في الشركة.
وتضم الوثائق المنشورة على الإنترنت، مراسلات بين موظفين كبار في “فيسبوك”، حول عدد من القضايا التقنية والمنصات الاجتماعية المنافسة.
وذكرت شبكة “بلومبرغ” أن اللجنة حصلت على الوثائق من محكمة في ولاية كاليفونيا، وسط شكوك في أن تكون المنصة الاجتماعية قد أعطت الضوء الأخضر لأطراف ثالثة حتى تصل إلى بيانات المستخدمين الشخصية.
وأضاف كولينز، أن “فيسبوك عرقل الوصول إلى معلومات تحتاجها تطبيقات منافسة، فضلًا عن إجرائه دراسات حول استخدام التطبيقات، دون أن يكون المستخدمون على دراية بالأمر على الأرجح”.
ورجح أن يكون “فيسبوك” قد أجرى تعديلا معقدا لتطبيق “أندرويد” الخاص به، حتى يتمكن من الوصول إلى رسائل المستخدمين وتسجيل مكالماتهم.
وعلى سبيل المثال، يقول مهندس في “فيسبوك” في رسالة إلى المدير التنفيذي مارك زوكربرغ، في 23 يناير 2013: إن شركة “تويتر” أطلقت خدمة لمشاركة الفيديو، حتى يصبح المغردون قادرين على التواصل مع أصدقائهم في “فيسبوك”.
ويقترح المهندس أن يقوم “فيسبوك” بتعطيل هذه الميزة، بغرض توجيه ضربة للمنافس “تويتر”، وأبدى زوكربرغ موافقة فورية على هذا المقترح.
من جانبه، نفى موقع “فيسبوك” أن يكون قد قام ببيع بيانات المستخدمين.