اليوم العالمي للأخطبوط.. البحر الأحمر يعكس ثراء التنوع البحري في السعودية
تأسيس مجلس تنسيقي لمشاريع البنية التحتية في منطقة الرياض
تأسيس جمعية تحفيز الصناعات المحلية غير الربحية لإبراز الفرص الواعدة
بن غفير يقتحم المسجد الأقصى مجددًا
موديز: السعودية ستحافظ على نمو غير نفطي بين 4.5% و5.5% خلال العقد المقبل
صرف 412 مليون ريال مستحقات الدفعة الثالثة لمزارعي القمح المحلي
بيع صقرين بـ900 ألف ريال من منغوليا في معرض الصقور والصيد السعودي
بيرو تسعى لجذب استثمارات من السعودية لتطوير موارد التعدين والطاقة
جوجل تتيح AI Mode باللغة العربية
وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للموانئ
أجاب موقع “كونسرفيتايف ريفيو” الإخباري الأميركي، على العديد من التساؤلات حول الغرض والهدف الرئيسي لبعض أعضاء مجلس الشيوخ والكونغرس، مثل بوب كوركر وليندسي غراهام من وراء الحملة التي يشنونها على المملكة خلال الفترة الماضية.
وأشار الموقع الأميركي إلى أن الإجابة تبدو بسيطة للغاية، مؤكدًا أن الصداقة التي تجمع كوركر وغراهام بإيران وقطر، هي العامل الحاسم في تبنيهما مثل هذه الحملة المشبوهة خلال الفترة الماضية، وتحديدًا منذ اختفاء الصحفي جمال خاشقجي ووفاته داخل مقر القنصلية السعودية في مدينة إسطنبول التركية.
وأوضح الموقع أن تلك العلاقات المشبوهة أسهمت بشكل رئيسي في استمرار الدعوات داخل مجلس الشيوخ والكونغرس، وهو الأمر الذي اجتذب عدداً من النواب الديمقراطيين الذين قاموا بما يلزم للإبقاء على هذا الملف مفتوحًا داخل أروقة مجلس الشيوخ.
وأرجع الموقع الأميركي تلك الجهود التي تأتي برعاية قطر وإيران إلى رغبة الديمقراطيين في إحراج الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والذي تربطه علاقات رائعة بالمملكة على مدى عامين تقريبًا من توليه قيادة البيت الأبيض.
وأوضح “كونسرفيتايف ريفيو” أن غراهام وزملاءه فشلوا في تعلم الدروس من أخطاء الماضي، وأبرزها إصرارهم السابق على تغيير النظام في ليبيا ومصر والعراق، مؤكدًا أن غراهام وروبيو وغيرهم انضموا إلى إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما في حشد الدعم لإسقاط الحكومة الليبية، وهو الأمر الذي أدى إلى تمكين الجماعات المرتبطة بالقاعدة والجماعة الإسلامية، وهو أيضًا ما أسهم في توفير البيئة التي أنتجت الهجوم الإرهابي على مقر السفارة الأميركية في بني غازي، والذي أودى بحياة أربعة أميركيين، بمن فيهم السفير كريس ستيفنز.
وبيَن الموقع الأميركي أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان شريك رائع للولايات المتحدة، وقد اتخذ خطوة غير مسبوقة في تكريس نظامه بالكامل لمحاربة المتطرفين في جميع أنحاء بلاده وبقية الشرق الأوسط.
وأضاف أن ولي العهد يسعى إلى إصلاح السياسات الداخلية للمملكة، كما عزز الحقوق الفردية لجميع المواطنين، بما في ذلك النساء، ووجه موارد البلاد نحو تنفيذ المزيد من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية.
حمده اليامي
محمد بن سلمان ولي عهد المملكه قائد وطني الغالي… نحن نعلم أنك مستقبل وطننا الغالي ولاننتظر رأي أحد بنزاهتك ولن يصاب وطننا بسوء فالمكر السي يحيط بأهله اللهم اني استودعتك وطني ومليكي وولي عهده وشعبنا الغالي… يامن لاتضيع ودائعه