بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
كشفت وثائق أعدتها حركة المقاومة الإيرانية الرسمية عن العديد من التفاصيل الخاصة بالتعاون ما بين كوريا الشمالية وإيران خلال الفترة الماضية، مشيرة إلى أن العديد من المسؤولين الإيرانيين قد سافروا إلى بيونغ يانغ لمناقشة تطوير الأسلحة النووية.
وأشارت الوثائق التي كشفتها حركة المقاومة الإيرانية، إلى أن تحركات إيران جاءت بعد أن هاجم وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو طهران بسبب انتهاكها قرارات الأمم المتحدة هذا الأسبوع، وذلك حسب ما جاء في صحيفة إكسبريس البريطانية.
وحسب وثيقة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية “”NCRI، فإن العديد من المسؤولين الإيرانيين دخلوا في محادثات سرية مع مسؤولين فريبي الصلة من زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون بشأن سياسة الأسلحة النووية، والحصول على معدات عسكرية ونووية وصاروخية.
وأوضحت الوثائق أن الصفقة تقضي بإرسال النظام الإيراني النفط إلى كوريا الشمالية، مقابل حصول طهران على التقنيات المطورة لأنظمة الأسلحة النووية والصواريخ خلال الفترة المقبلة.
وقالت الوثيقة التي أبرزتها الصحيفة البريطانية: “لقد سافر العديد من المسؤولين الحاليين في النظام، بمن فيهم خامنئي والرئيس الحالي حسن روحاني ومحسن الرزاي، القائد الأعلى السابق للحرس الثوري الإيراني، إلى كوريا الشمالية لمناقشة البرنامج النووي”.
وكان لدى خبراء الصواريخ والنوويين من كوريا الشمالية حضور ثابت في إيران منذ الحرب الإيرانية-العراقية، حسب ما جاء في وثيقة “NCRI”.
الوثيقة التي تحمل عنوان “الانتفاضة الباليستية الإيرانية: السير نحو صواريخ قادرة على حمل الأسلحة النووية”، تؤكد معرفة “الموقع الدقيق للمكان الذي يتولى فيه الكوريون الشماليون مهام تطوير الصواريخ الإيرانية”، موضحة مكانهم بالتفصيل في “نهاية طريق باباي السريع متجهاً نحو الشرق، مروراً بمجمع الخميني”.
ووفقاً للوثيقة، يقوم مندوبو الحرس الثوري الإيراني والقادة العسكريون بزيارة كوريا الشمالية بانتظام، حيث يُزعم أن محسن فخري زاده كان حاضراً أثناء التجربة النووية الثالثة التي أجرتها كوريا الشمالية في 12 فبراير خلال عام 2013.