الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
أكدت نائبة رئيسة اللجنة النسائية للسلامة البحرية في حرس الحدود، الدكتورة آلاء عبدالعزيز الدبيكل، حدوث انخفاض ملحوظ في نسبة حوادث الغرق، خلال الأعوام الماضية.
وتحدثت لـ”المواطن” الدكتورة الدبيكل، عن رسالة اللجنة النسائية ورؤيتها، قائلة: “تسعى اللجنة النسائية للسلامة البحرية، وبتوجيه من رئيسة اللجنة سمو الأميرة مشاعل بنت عبدالمحسن بن جلوي آل سعود- حفظها الله- لتحقيق أهدافها وإيصال رسالتها لنشر الوعي المجتمعي والتثقيفي بقواعد السلامة العامة والسلامة البحرية خاصةً، وبأساليب متنوعة وهادفة تصل لكافة أفراد المجتمع”.
وأضافت: “رؤيتنا هي: مجتمع آمن خال من حوادث الغرق والحوادث عامة. كما نسعى لتكثيف العمل التوعوي في جميع مناطق المملكة من خلال فروع اللجنة في المنطقة الشرقية والوسطى والغربية، وزيادة الوعي لدى أفراد المجتمع باتباع إرشادات حرس الحدود الموجودة على الشواطئ، والالتزام بها لتجنب حالات الغرق، التي ترتفع نسبتها في فصل الصيف، ومن جهتها الوعي الذي لامسنا من البرامج والدورات للنساء والعائلات التي قدمناها”.
وتابعت: “من خلال البرامج التوعوية المختلفة التي تقدمها اللجنة، فمازلنا نجد أن المجتمع بحاجة لتكثيف الجهود التوعوية من جميع الجهات ذات العلاقة، سواء الحكومية أو الأهلية، والتعاون فيما بينها لتقليل نسب الحوادث المختلفة”.
وقالت: “نحن كلجنة نسائية للسلامة البحرية وحرس الحدود؛ وجدنا خلال الأعوام السابقة انخفاضاً ملحوظاً في نسبة حوادث الغرق، بفضل الله، ثم بتكثيف الجهود التوعوية بقواعد السلامة البحرية والشاطئية، وبجهود العاملين في الميدان من حرس الحدود”.
وحول الخطوات المستقبلية المقبلة التي تسعى إلى الوصول إليها قالت: “وإيماناً بواجبنا تجاه مليكنا ووطننا ومجتمعنا، فإننا نسعى- بإذن الله- لإكمال مسيرتنا في العمل التوعوي مع جهات عدة منها: التربية والتعليم والجامعات والكليات والجمعيات الخيرية والشؤون الاجتماعية من خلال البرامج التوعوية المختلفة التي تقدمها اللجنة عن طريق العضوات والمتطوعات كالمحاضرات والندوات والمعارض والأركان التثقيفية والأندية الصيفية والحملات الإرشادية والبرامج التوعوية المخصصة للطفل وذوي الاحتياجات الخاصة”.