جماهير الاتحاد الأكثر حضورًا في الجولة الـ31
الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن سعود آل سعود
الدائري الرابع بمكة المكرمة شريان إستراتيجي يربط أطراف العاصمة المقدسة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11532 نقطة
أكثر من 20 ألف حالة بالكوليرا في أنغولا
اتفاقية مع ناسا لإطلاق قمر صناعي سعودي
إنهاء إجراءات سفر الحجاج خلال دقائق بتكاتف جهود العاملين في مبادرة طريق مكة
ولي العهد يلتقي ولي عهد أبوظبي
فيصل بن فرحان: السعودية ستكون من أوائل الداعمين لإعادة بناء الاقتصاد السوري
تحذير من ارتدادات زلزال مصر
أكد الكاتب التركي ذو الفقار دوغان، أن سياسات الرئيس رجب طيب أردوغان كلفت بلاده أكثر من 100 مليار دولار خلال السنوات القليلة الماضية، مشيرًا إلى أن دعمه للجماعات المتطرفة للوصول إلى الحكم في ليبيا والعراق وسوريا، لم تؤتِ نتائج جيدة لتركيا كما كان يظن.
وكتب دوغان في مقاله بصحيفة “عرب ويكلي” الأسبوعية في أمريكا: “كانت حكومة أردوغان مستعدة للغاية للانخراط في الصراع بليبيا الذي أعقب سقوط القذافي وكان هناك غضب تجاه نقل مبلغ 300 مليون دولار جوًا إلى إدارة المجلس الانتقالي”.
وأكد دوغان خلال مقاله أن حكومة أردوغان قدمت الدعم الأكثر أهمية للمتمردين الإسلاميين عندما اندلع الصراع في ليبيا، وذلك دون النظر للخسائر في المصالح التركية، والتي تتمثل في مواقع البناء التابعة للمقاولين الأتراك والآلات المستخدمة، وأسر مجموعة من المواطنين الأتراك.
وأشار الكاتب إلى أن “أكثر من 600 شركة تركية، كانت تعمل في مشاريع بقيمة 28.8 مليار دولار في ليبيا، لم تتمكن منذ سبع سنوات من المطالبة بأموالها، وشهدت مشاريعها حرائق وخسرت ماكينات بقيمة ملايين الدولارات، مما جعلها في حالة يرثى لها”.
وذكر المقال أن “بسبب سياسات أردوغان، فرضت بغداد حظراً على البضائع التركية، وتم إنهاء عمل المقاولين الأتراك من المشاريع والمناقصات التي تقدر بمليارات الدولارات، وفقدت تركيا سوق تصدير كان في يوم من الأيام أكبر سوق لها”.
وأكد الكاتب أن السياسات التي اتبعها أردوغان هي في الأصل لم تكن لخدمة الأتراك، بل كانت لمصالح سياسية خارجية خاصة.