وكيل التعليم العام يعايد منسوبي مدارس تعليم الرياض والطلاب ويشاركهم يومهم الدراسي
آلية تقييم الأصول في حساب المواطن
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 5 مواقع حول المملكة
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 75 كيلو قات في عسير
زلزال بقوة 4 درجات يضرب بينغول التركية
مدينة الحجاج بحالة عمار تواكب وداع ضيوف الرحمن العائدين إلى أوطانهم
سد فجوات في بنية الحمض النووي باستخدام الذكاء الاصطناعي
أبل تضيف ميزة مهمة للغاية لآيفون مع iOS 26
الأمطار تقتل 22 شخصًا في الكونغو
واشنطن تدرس تقييد دخول مواطني 36 دولة
تنطلق في محافظة جدة, فعاليات معرض “العقارات الدولي” للمرة الأولى بمركز جدة للمنتديات والفعاليات في الـ 17 من شهر يناير المقبل، وتستمر حتى 20 من الشهر ذاته, بمشاركة أكثر من 15 ألف مستثمر، و 75 عارضًا من 15 دولة, من مختلف أنحاء العالم.
ويأتي انطلاق المعرض الذي تنظمه شركة استراتيجي لتنظيم المعارض والمؤتمرات الإماراتية، بدعم كل من برنامج “وافي”، ومبادرة من وزارة الإسكان السعودية، ودائرة الأملاك والأراضي في إمارة دبي.
ويمنح احتضان مدينة جدة لمعرض “العقارات الدولي”، الذي عقد بنجاح في دبي طيلة 14 عامًا، مزيدًا من الأهمية، نظرًا للنقلة النوعية التي أحدثتها المملكة العربية السعودية، التي تقوم على التنويع الاقتصادي، لا سيما في ظل المؤشرات الإيجابية للقطاع العقاري، ما يجعله من أبرز القطاعات التي ستقود النمو الاقتصادي، إلى جانب الشركات الناشئة، والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، بما ينسجم مع استراتيجية المملكة 2030 م.
ويضم المعرض تحت مظلته نخبة من أبرز صناع القرار، وكبار المسؤولين في الشركات العقارية من منطقة الخليج، وجمهورية مصر التي سيكون لها حضورًا فاعلًا ، إلى جانب عدد كبير من المستثمرين والمطوّرين العقاريين المحليين، والإقليميين، والدوليين، فضلًا عن المؤسسات الرسمية، والبنوك وموردي الخدمات المالية.
وأفاد رئيس مجلس إدارة شركة استراتيجي المنظمة لمعرض “العقارات الدولي” داوود محمد الشيزاوي, أن اختيار مدينة جدة لاحتضان المعرض، مستندًا إلى عدة محاور، على رأسها طبيعة العلاقات السعودية الإماراتية الاستثنائية، وانسجام رؤيتهما المشتركة، لتحقيق مزيد من الارتقاء والنمو الاقتصادي، ورغبة البلدين بتعزيز علاقات التعاون في مختلف المجالات، بما يسهم في تحقيق المصالح المشتركة، كما أن مدينة جدة تعد ثاني أكبر المدن السعودية، التي يتوقع أن تشهد نشاطاً عقاريًا غير مسبوقًا، نظرًا للهجرة السكانية التي تشهدها، التي قد تصل إلى 2.5 في المئة سنويًا حتى العام 2022، وفقًا لتوقعات الخبراء.