البرنامج الوطني للتشجير يقود جهود تأهيل أكثر من 500 ألف هكتار من الأراضي المتدهورة في السعودية
أداء الميزانية للربع الثاني.. الإيرادات 301 مليار ريال والمصروفات 336 مليار
شيرين تتقدم ببلاغ رسمي ضد حسام حبيب
القبض على مخالف لتهريبه 185,250 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
الحركة الجوية خلال موسم الحج لعام 1446هـ.. أرقامٌ قياسية وجهودٌ تكاملية
ضبط 3 مخالفين لصيد السمك بدون تصريح في جازان
محافظ الطائف يوجه بإغلاق منتجع شهد سقوط إحدى الألعاب والتحقيق في الحادث
طرح 37 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ مرئيات العموم والقطاعين الحكومي والخاص
خطوات متابعة اعتراض الأهلية في حساب المواطن
تحطم واحتراق ثاني مقاتلة أميركية إف- 35 خلال عام
كشف الأكاديمي الدكتور موافق الرويلي عن سبب انسحابه من برنامج اتجاهات الذي تقدمه الإعلامية والكاتبة نادين البدير على قناة روتانا خليجية.
وقال موافق الرويلي في تغريدة له على تويتر بلهجة ساخرة: الكل يسأل لماذا انسحبت من المقابلة مع نادين البدير في قناة روتانا خليجية؟.. أعتذر لهم وأقول: كان مستوى الإعداد للحلقة ومستوى الحوار فيها وأسئلة المحاورين راقية جدًا ومعدة بمهنية عالية وتنم عن فهم عميق لهذا فالحلقة أرقى من مستواي، ولهذا انسحبت والسلام.
وأضاف موافق الرويلي في تغريدة أخرى : صعب يجتمع أكاديمي مع “خطاب” نسوان على طاولة واحدة! قبل اليوم كنت أفكر أن مهنة “الخطابة” مقصورة على “السيدات” …يا لجهلي بسوق الخطابين والخطابات.
ويقود الدكتور موافق الرويلي حملة للكشف عن حملة الشهادات العلمية المزورة أو التي يتم بيعها لمن يدفع.
وأشار خلال استضافته مع نادين البدير إلى أنه تلقى العديد من التهديدات بسبب هذا الأمر.
وحين وجهت له نادين البدير القول بأن ما يقوم به هو تشهير بالناس قال الدكتور موافق الرويلي : أنا لا أفضح أحدًا، ولا أشهّر بأحد، وأكتفي بالتغريد بالمعلومات والوثائق، وهذه هي أسباب اتجاه البعض للشهادات الوهمية.
يذكر أن الدكتور موافق الرويلي من مواليد قارا في الجوف عام 1371هـ وهو حاصل على الدكتوراه في مناهج التعليم الثانوي، من كلية الدراسات العليا – جامعة أيوا، في ولاية أيوا، بالولايات المتحدة الأمريكية، 1/8/1986م.
شغل الدكتور موافق الرويلي العديد من المناصب المهمة، كما كان عضوًا بمجلس الشورى لدورتين.
صريح في زمن لا يقبل النقد
أشكرك يا دكتور على شجاعتك فأنت أكبر من أن تشارك في هذا البرنامج مشكلتنا في بعض مقدمي البرامج
ليسوا على قدر من الثقافة و ليس لديهم فن الحوار وما خذين في أنفسهم مقلب بأنهم مقدمين برامج حوارية
وعلى ما قال المثل الشعبي طقها والحقها