إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
تفرض الحكومة في سيراليون حجراً صحياً واسعاً، يبدأ الأسبوع المقبل، ويستمر لمدة ثلاثة أيام، في إطار مساعي تهدف إلى وقف انتشار فيروس “الإيبولا” الذي أودى انتشاره بحياة المئات من الأشخاص، في مسعى شكك البعض في جدواه الطبية في وقف انتشار الفيروس الفتاك.
وتفرض الخطة، التي ستدخل حيز التنفيذ في 19 سبتمبر/ أيلول الجاري، على مواطني الدولة الواقعة في غرب القارة الإفريقية، البقاء في منازلهم وزيارتهم من قبل فريق من المتطوعين لعزل المصابين، حيث وصفها وزير الاتصالات والإعلام، الحاجي ألفا كانو: “نعتقد أنها الوسيلة الأمثل لتحديد المرضى وإبعادهم من الأصحاء”.
وشككت منظمة “أطباء بلا حدود”، في بيان، بجدوى الخطة الحكومية في منع انتشار فيروس المرض: “التدبير القسري الواسع النطاق المشابه لحجر طبي إجباري يدفع الناس للتخفي ويهدد الثقة بين المواطن والجهات الصحية ويقود لتواري إصابات محتملة وتدفع بالمرضى بعيداً عن الأنظمة الصحية”.
يشار إلى أن سيراليون ليست الدولة الإفريقية الوحيدة التي تلجأ إلى عملية “الحجر القسري”؛ إذ سبقتها ليبيريا عندما فرضت عزلاً صحياً لأحد أفقر ضواحي العاصمة، منروفيا، في مسعى منها لوقف انتشار إيبولا، وكانت النتيجة عمليات شغب واسعة.