الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ فهد صباح الناصر الصباح
النساء حكمن أولى الحضارات البشرية
بدء التقديم في برنامج قياديات القطاع الصحي 2025
التشهير بمواطن ومقيم للتستر في نشاط تحلية المياه
حريق في مبنى تجاري بحي السلامة بجدة ولا إصابات
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فيتنام
الكشف عن الأغنية الرسمية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
ضمن فعاليات صيف السعودية 2025.. جدة وجهة بحرية بـ 5 تجارب لا تُفوّت
القبض على مواطن لترويجه 14,830 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بعسير
بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
وافقت الولايات المتحدة على ترقية الدفاعات الصاروخية السعودية في صفقة بقيمة 195 مليون دولار خلال الفترة المقبلة، وهو ما كان أبلغ رد على محاولات الديمقراطيين الفاشلة في مجلسي الشيوخ والنواب من أجل ضرب التعاون العسكري بين الولايات المتحدة والسعودية.
وخلال ديسمبر، وافقت وزارة الخارجية على الصفقة بين البلدين، كما أبلغت الكونغرس بتلك العملية، والتي بموجبها ستحصل المملكة على ترقيات لتحسين دفاعاتها من طراز “باتريوت باك -3″، بما في ذلك نظام توجيه يزيد من قدرتها على اعتراض الصواريخ الباليستية القادرة على تجنب الرادارات.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الرئيس دونالد ترامب أشار إلى أن واشنطن ستظل شريكًا “قويًا” للمملكة، مؤكدًا أن التعاون العسكري بين البلدين لن يتوقف لأي سبب.
وتمت الموافقة على الاتفاق على الرغم من مشروع قانون قدمته مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ تهدف إلى وقف صادرات الأسلحة الأميريكية إلى المملكة، وهو الأمر الذي لم يلق أي اهتمام من جانب الإدارة الأميركية أو وزارة الدفاع البنتاغون.
وردت وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون بشكل عملي على مساعي الديمقراطيين لإنهاء التعاون العسكري بين واشنطن والتحالف الذي تقوده المملكة لمساندة الشرعية في اليمن.
وتجاهلت البنتاغون أحاديث ومطالبات الديمقراطيين في الكونغرس ومجلس الشيوخ خلال الساعات القليلة الماضية، والتي أتت ضمن الحملة الممنهجة التي يتبعها الديمقراطيون ضد المملكة، وذلك حسب ما ورد في مجلة “كوارتز” الأميركية.
وخلال رده العملي على المساعي الديمقراطية في الكونغرس ومجلس الشيوخ، طلبت وزارة الدفاع الأميركية ممثلة في القوات الجوية، بالمضي قدمًا في التعاون مع التحالف.
ومن جانبها، أصدرت القوات الجوية الأميركية الأسبوع الماضي، طلبًا من الموردين بتوفير قطع غيار الطائرات وخطوط الوقود ومداخل الهواء وعدد من القطع الحيوية، وذلك في إطار سعيها للحفاظ على تحليق المقاتلات النفاثة من طراز F-15، والتي يمتلكها التحالف.