إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
ارتفاع أسعار النفط مدعومًا بمكاسب محدودة
الربيعة يتفقد جاهزية المشاعر المقدسة لاستقبال ضيوف الرحمن
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار تحد من الرؤية في 9 مناطق
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
سلطت صحيفة فانجارد الأميركية، الضوء على الاستعدادات الحالية لاكتتاب شركة أرامكو الوطنية للنفط، والذي من المتوقع أن تكون له تأثيرات ضخمة على الاقتصاد السعودي بالمستقبل القريب.
وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أن المملكة بدت مُحددة لأهدافها المتوقعة من عائدات الطرح العام الأولي للشركة العملاقة، مشيرة إلى أن 95% منها سيذهب إلى صندوق الاستثمار العام، والذي هو بالفعل ذراع السعودية الاستثماري في العديد من المجالات.
وقالت الصحيفة: إن السعوديين يستحقون الإشادة على نظرتهم بشأن صندوق الاستثمار العام الذي أنشئ في عام 1971 للعمل كصندوق ثروة سيادي لتمويل المشاريع محليًا ودوليًا، مشيرة إلى أن رؤية المملكة التي تتطلع لعصر ما بعد النفط تم تدعيمها بخطط طموحة من صياغة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وأكد وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح الأسبوع الماضي، أنه سيتم إدراج الاكتتاب العام لأرامكو النفطية العملاقة بحلول عام 2021.
وفي تعليقها على تأجيل الاكتتاب العام الأولي لأرامكو، قالت صحيفة فانجارد إن أحد التفسيرات الرئيسية لتأخير الطرح العام الأولي هو أن ضخ رأس المال الذي كان من المتوقع أن يولده بات الآن أقل إلحاحًا بسبب التعافي الجزئي لأسعار النفط التي كانت فوق 70 دولارًا للبرميل آنذاك.
وبيَنت الصحيفة أن المملكة بدت حريصة على نفي أي تقارير تزعم إلغاء فكرة الاكتتاب العام لأرامكو، حيث أصدر وزير الطاقة ورئيس مجلس إدارة أرامكو بيانًا خلال الأشهر الماضية، أكد خلاله أن الحكومة لا تزال ملتزمة بالاكتتاب العام لأرامكو، مشيرًا إلى أنه سيتم اختيار الموعد الأمثل وفقًا للظروف الخاصة بالسوق والاقتصاد السعودي.
وقال وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور خالد الفالح إن المراجعة خلصت إلى أن أرامكو، شركة النفط الوطنية، لديها أقل تكلفة لإنتاج مقارنة بأي شركة نفط، بنحو 4 دولارات للبرميل، مشيرًا إلى أن هذا يجعل النفط السعودي الأكثر ربحية في العالم.