الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
كشف تقرير أميركي أن بعض القوات الأميركية قد تبقى في سوريا داخل إحدى القواعد النائية للمساعدة في مكافحة النشاط الإيراني في البلاد.
وعلى الرغم من أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أكد في الشهر الماضي أن داعش قد هزمت وطالب بانسحاب القوات في سوريا، فإن المسؤولين يزعمون أن اقتراح الحكومة الحالي سيبقي على الأقل بعض الجنود الأميركيين في القاعدة البعيدة المعروفة باسم التنف، وذلك حسب تقرير مجلة فورين بوليسي الأميركية.
وفي حين أن معظم القوات الأميركية البالغ عددها 2000 في سوريا تتمركز في شمال شرق البلاد، فإن القوات في التنف تقع إلى الشرق بشكل أكبر وستكون هي آخر من يغادر التي تغادر سوريا في إطار الخطة الأخيرة.
وأشارت المجلة الأميركية إلى أن القاعدة مهمة لأنها تساعد في التصدي لهدف إيران “الهلال الشيعي”، وهو الهدف الذي تسعى واشنطن لمنعه بشكل تام.
وأكد قائد عسكري أميركي سابق للمجلة، أن قاعدة التنف هي عنصر حاسم في الجهود الرامية إلى منع إيران من إنشاء خط اتصال بري من أراضيها عبر العراق وسوريا إلى جنوب لبنان لدعم حزب الله اللبناني.
وتشمل المنطقة أيضًا امتدادًا للأراضي حيث يُسمح للقوات الأميركية بمواجهة القوات الإيرانية باتباع قاعدة الدفاع عن النفس، نظرًا لأن الولايات المتحدة غير مصرح لها قانونًا بمهاجمة جهات حكومية مثل إيران ما لم تندفع القوات الإيرانية أولاً.
وأوضحت فورين بوليسي أن الهدف الرئيسي من بقاء بعض القوات الأميركية في التنف هو مواجهة إيران وليس التنظيمات الإرهابية في سوريا، مشيرة إلى أن سياسة ترامب كانت أكثر شمولية من تلك التي اعتمدها نظيره السابق باراك أوباما لمواجهة التحديات السياسية في سوريا.