خطيب المسجد الحرام: التسخط على شِدَّةِ الحر من الاعتراض على قضاء الله وقدره
معارض مكتبة الملك عبدالعزيز النوعية تعيد إحياء التراث العربي والإسلامي
مركز عبد الله بن إدريس الثقافي ينظم ندوة تعزيز هويتنا من القرية للعالم
من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
قناة بنما: لا تأثير حتى الآن للرسوم الجمركية على حركة عبور سفن الشحن
استقرار الدولار بعد بيانات تضخم قلصت رهانات خفض الفائدة
أثار منتخب قطر الأول لكرة القدم جدلًا واسعًا خلال مشاركته في بطولة كأس آسيا 2019، بسبب ما وصفته الإمارات بـ”التزوير” في عملية تجنيس اللاعبين.
وأكدت صحيفة “الاتحاد” الإماراتية، أن اتحاد كرة القدم تقدم باحتجاج رسمي إلى الاتحاد الآسيوي، بسبب تجنيس لاعبين على الأقل العراقي بسام الراوي والسوداني المعز علي.
ووصفت الإمارات ما حدث بتحايل الاتحاد القطري لكرة القدم على المادة 7 من قانون الاتحاد الدولي “فيفا”، وأكدت في احتجاجها أنه تم تجنيس عدة لاعبين في السنوات الماضية لا سيما أقل من 23 عامًا.
وسيكون هناك سيناريوهان، أن يتم قبول الاحتجاج الإماراتي، واعتبار قطر خاسرة أمام الأبيض، مع توقيع عقوبة مالية على العنابي، بالإضافة إلى صعود منتخب الإمارات لكرة القدم إلى نهائي كأس آسيا 2019 أمام اليابان.
وقد يُصادق الاتحاد الآسيوي لكرة القدم على نظامية تسجيل لاعبي منتخب قطر لكرة القدم، وبالتالي سيتم اعتبار العنابي طرفًا في نهائي كأس آسيا 2019 مع اليابان.
وتأهل منتخب قطر إلى نهائي كأس آسيا 2019 بعد فوزه برباعية دون رد على الإمارات في نصف النهائي، ليُلاقي اليابان التي أطاحت بالمنتخب الإيراني.
وفي السياق ذاته، أكد الباحث القانوني في الشؤون الرياضية، أحمد الأمير صحة احتجاج الإمارات تجاه قطر، عبر حسابه الخاص على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، مُطالبًا باتخاذ إجراء احترازي بتقديم طلب لتأجيل نهائي كأس آسيا.
وقال: “سبق وأن حصلت حوادث مماثلة تتمثل في إشراك لاعبين غير مؤهلين قانونياً في المباريات الرسمية مثل المنتخب السوري وإشراكه للاعب جورج مراد وهو يحمل الجنسية السويدية وبدون تغيير للاتحادات الأهلية تم إلغاء نتائج المنتخب السوري”.
وتابع الأمير تغريداته قائلًا: “الحالة الثانية التي ألغيت فيها نتائج لمنتخب كانت مع منتخب بوليفيا، الحالة الثالثة كانت لمنتخب نيوزيلندا”.
وأضاف الأمير: “من المفترض أن يصدر القرار في احتجاج المنتخب الإماراتي اليوم ولكن كإجراء احترازي على الاتحاد الإماراتي التقدم بطلب تطبيق التدابير الوقتية لتعليق إقامة المباراة النهائية إلى موعد البت في احتجاجها!”.