زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
نالت خطط التطوير الاقتصادي للمملكة اهتمام الدول التي ترسل عمالتها إلى الأراضي السعودية بشكل مستمر، خاصة في ظل رغبة الحكومة في سعودة العديد من القطاعات الحيوية.
وأشارت شبكة NDTV الهندية إلى حالة محمد إقبال، وهو أحد الهنود الذين جاءوا إلى المملكة في سبعينيات القرن الماضي، وعلى الرغم من أنه استمر في العمل داخل السعودية بعقود قصيرة المدى، فإنه أمضى عقوداً طويلة في المملكة، قبل أن يتخذ قرارًا بالرحيل.
وأوضحت الشبكة الهندية، أن زيادة الرسوم المفروضة على العاملين الأجانب في المملكة، والبدء في الاعتماد على السعوديين ببعض القطاعات الاقتصادية الضخمة، قد أثَر بشكل رئيسي على العمالة الأجنبية، ولا سيما تلك التي تتقاضى أجوراً منخفضة.
فرضت الحكومة رسوماً على العمال المغتربين وحظرت على الأجانب العمل في قطاعات معينة، وهو ما وصفته الشبكة الهندية بأنه جزء من عملية إصلاح شاملة للاقتصاد الذي يهدف إلى جعل المملكة أقل اعتماداً على النفط.
وقالت NDTV إن التحديات الاقتصادية التي سعى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتجاوزها منذ الإعلان عن خطته، حملت دومًا خططًا لإعادة تشكيل الاقتصاد السعودي، بما في ذلك التركيز على خلق فرص توظيف للمواطنين السعوديين في القطاع الخاص.
وتسعى المملكة لجذب مشروعات استثمارية واسعة إلى البلاد، والتي من شأنها أن تخلق فرصاً وظيفية جديدة للسعوديين، لا سيما في الوقت الذي تسعى خلال البلاد لتغيير القوالب التقليدية في أسواق العمل داخل السعودية.