ولي العهد يؤكد للشيخ تميم وقوف المملكة التام مع قطر
خلل في تكييف مستشفى حفر الباطن ورجل أعمال يتبرع بـ40 مروحة دعمًا للمرضى
أسعار النفط تتراجع 1% بعد تسجيل أعلى مستوى في 5 أشهر
دول خليجية تعيد فتح المجال الجوي بعد تعليقه لفترة وجيزة
إطلاق المقطوعة الموسيقية الرئيسة لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
وظائف إدارية شاغرة بـ البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
وظائف شاغرة في شركة أكوا باور
وظائف شاغرة بـ مجموعة عيادات ديافيرم
وظائف شاغرة في الخزف السعودي
جاء استغناء نادي الهلال عن مدربه البرتغالي البرتغالي جيسيوس مفاجئًا جدًّا للأوساط الرياضية، وتحديدًا بدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الممتاز، خاصة بعد النتائج الكبيرة التي حققها المدرب مع الفريق والتي يتربع بموجبها على صدارة الدوري منذ الجولة الأولى وحتى الجولة التي غادر بعدها الـ17، وبخسارة واحدة فقط أمام الحزم.
وفي الجانب الآخر وبنفس التوقيت والسيناريو حدثت مفاجأة لا تقل شأنًا، ولكن هذه المرة بدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى بعد استغناء نادي جدة عن مدربه الوطني حسن خليفة، والذي سجل مع الفريق نتائج أكثر من رائعة منذ بداية الموسم جعلته يتصدر بموجبها جدول الترتيب في أكثر من جولة وبخسارة واحدة فقط أمام الأنصار قبل أن يودعه خليفة، وهو يقبع في الترتيب الثالث بعد آخر جولة الـ22 تحت قيادته مسجلًا نفسه كأحد أقوى الفرق المرشحة والمنافسة على الصعود هذا العام، وهي السابقة التاريخية الأولى في سجلات النادي منذ تأسيسه بعد أن كان يراوح بين أندية المناطق والدرجة الثانية.
كل تلك الأرقام المميزة والمتشابهة لم تشفع لجيسوس وخليفة بالتمسك بمنصبيهما في إدارة الدفة الفنية لناديي الهلال وجدة في مفارقة غريبة وغير متوقعة.. فهل يكتب لتلك المغامرة وذلك التغيير المفاجئ وغير المتوقع النجاح؟ أم يعض الفريقان أصابع الندم لاحقًا على التفريط بالمدربين؟!