جوجل ترفض أكثر من مليوني تطبيق أندرويد خطير مؤشرات أسواق الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع تعليق الدراسة الحضورية اليوم في نجران الترخيص لشركتين لممارسة وساطة التأمين الإلكترونية تعليق الدراسة الحضورية في مدارس الأفلاج خبير قراءة شفاه يكشف سبب انفجار محمد صلاح غاضبًا في كلوب بحيلة الأنبوب.. مدرسة عالمية تختلس الكهرباء والمياه من مسجد بالرياض! خالد بن سلمان يرعى حفل تخريج الدفعة 37 من طلبة كلية الملك فهد البحرية البداية من 1963.. كيف تعزز أرامكو الأمن المائي وحماية البيئة؟ ولي العهد يستقبل رئيس وزراء ماليزيا
بعث مواطنون ومقيمون العديد من الرسائل والكلمات المحفزة، ضمن ما قالوا إنه يوم الرسائل العالمي، معبرين عن رغبتهم في العودة لزمن الرسائل المكتوبة بخط اليد والتي اختفت إلى حد كبير بفضل تطبيقات التكنولوجية، مؤكدين أن الرسائل الورقية أكثر بقاءً وأكثر حُبًا.
وعلى وسم حمل اسم “يوم الرسايل العالمي”، تفاوتت الرسائل ما بين التحفيز والدعاء والكلمات المؤثرة، حيث أكد البعض أن الرسائل الذاتية للنفس هي أقوى أنواع الرسائل وذات أثر بالغ، فإن خاطبت نفسك بضعف فستبقى ضعيفًا وإن خاطبتها بقوة فستكون قويًا، فيما وجه آخرون رسائل للبعض بالتوقف عن التذمر وأن يكونوا شاكرين لما لديهم لأن الحياة مهما كان سوءها هي أحلام عظيمة لبعض من لا يجدها.
وتشارك البعض بمجموعة من الرسائل التي يحتفظون بها كذكرى لاستعادة لحظات الماضي الجميلة، ونشر آخرون صورًا لأوراق قديمة حملت كلمات لن تُنسى من أشخاص رحلوا عن عالمنا، مثيرين عبرها الشجن وباعثين خلالها عبارات اشتياق ومحبة.
كما نشر البعض مجموعة من الأظرف البيضاء القديمة، ونشرت أخرى رسالة تسلمتها بطريقة برايل وهي خاصة بالمكفوفين.