الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
فهد الطبية توضح أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي
ضبط وافد لممارسته أفعالًا تنافي الآداب العامة في مركز مساج بعسير
اختتام مناورات تمرين “ميدوزا 14” بمشاركة القوات البحرية الملكية السعودية
الحرس الوطني تحتفل بتخريج دورة دبلوم المساعد الصحي لأفواج الوزارة
السعودية تبرز تمكين دور المرأة على المستويين المحلي والدولي في المجال الصناعي
“الشؤون الدينية” ترفع جاهزيتها ليوم الجمعة في المسجد الحرام والمسجد النبوي
أكد الباحث الأمريكي براد باتي أن النظام القطري يواجه تهديدا مستمرا بالسقوط نتيجة الثورة ضده.
وأضاف أن هذه الثورة ليست من القطريين إنما من العمال الأجانب الذي يشكلون 88% من سكان قطر ويتعرضون لمعاملة وانتهاكات فظيعة.
وكان تقرير لمنظمة العفو الدولية قال قبل أيام إن قطر ما زالت تفشل في حماية حقوق أكثر من مليوني عامل مهاجر، والذين جاءوا إلى البلاد بعد فوزها بتنظيم البطولة في تصويت مثير للجدل من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا في عام 2010.
وفي تقرير مؤلف من 19 صفحة بعنوان “التحقق من الواقع: حالة حقوق العمال الوافدين مع أقل من أربع سنوات على انطلاق كأس العالم 2022 في قطر”، قالت منظمة العفو الدولية إن واقع عملية الإصلاح لم يتطابق مع الخطاب .
وقال نائب مدير إدارة القضايا العالمية في منظمة حقوق الإنسان ستيفن كوكبورن: “الوقت ينفد إذا أرادت السلطات القطرية أن تقدم نموذجًا يلقى استحسان الجميع، عليها اعتماد نظام جيد في التعامل مع العمال وحقوقهم”.
وفي سياق متصل، كشف تقرير حديث أن شركات الفنادق الكبرى فشلت في حماية المئات من العمال المهاجرين الذين توظفهم قطر، والذين يشاركون في تنفيذ المشروعات الخاصة بعدد من الملاعب ومرافق استضافة كأس العالم 2022.
وحسب تقرير من مركز موارد الأعمال في بريطانيا، فإن العمال يشكون من مصادرة جوازات السفر وحظر التجول التعسفي وانخفاض الأجور.
وقال مركز موارد الأعمال وحقوق الإنسان في المملكة المتحدة: “العديد من مجموعات الفنادق فشلت في تنفيذ السياسات التي وضعتها لحماية حقوق العمال”.
واستندت مجموعة الحقوق إلى النتائج التي توصلت إليها بشأن المقابلات مع العمال، والإفصاح العلني عن إساءة التعامل مع الوافدين الأجانب، والذين يشاركون في بناء وتشييد المشروعات الخاصة بكأس العالم.