ضبط 21997 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
غدًا عودة المعلمين في 11 منطقة استعدادًا للعام الدراسي الجديد
الرمان يغمر أسواق السعودية بإنتاج يتجاوز 37 ألف طن
كامتشاتكا تشهد 50 هزة أرضية وتحذيرات من انفجارات بركانية أقصى شرق روسيا
توضيح من التأمينات بشأن احتساب عمر المشتركين
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
الاستحمام بالماء الحار يؤذي الجلد
أهداف اللائحة التنفيذية لرسوم الأراضي البيضاء
بوتين يستقل الوحش
أستراليا تطلق مشروع طاقة خضراء بقيمة 100 مليار دولار
أثمرت شفاعة ووجاهة وزير الحرس الوطني صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود في إعتاق رقبة السجين محمد بن هليل الفدعاني ، وذلك بعد أن التقى بأولياء الدم في مخيم “العواد” بحي النظيم مساء اليوم الخميس.
وتحدث الأمير عبدالله للمواطن فريج بن عبيد الفدعاني العنزي عن فضل عتق الرقبة وأجرها الكبير ، ولحمة أبناء المملكة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ، وأعلن ولي الدم عفوه وتنازله لوجه الله تعالى أولا ثم تقديرا لحضور ووجاهة سمو الأمير ، قائلا: “الدم غال وولاة أمرنا أغلى”.
وحضر اللقاء الشيخ محمد بن ثامر بن مهيد ، والعميد مشعان بن عبر العوادي الفدعاني ، وأعيان قبيلة عنزة ، وعدد من الحضور من القبائل الأخرى.
وقال ولي الدم فريج بن عبيد الفدعاني: تقديرا لحضور وشفاعة وزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر تنازلت لوجه الله عن قاتل ابني، ونحن في وطن التلاحم والتعاون.
يشار إلى أن السجين محمد بن هليل العنزي يقبع خلف القضبان منذ 5 سنوات بعد قتله لابن عمه عبيد بن فريج الفدعاني، وطوال هذه الفترة كان وجهاء القبائل يترددون على أولياء الدم لطلب التنازل ، حتى نجحت وساطة وجهود الأمير عبدالله بن بندر في الشفاعة بعتق رقبته.