تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
لم يأتِ اختيار المملكة ضمن أقوى 10 دول في العالم من فراغ، بل إن المملكة بثقلها السياسي والاقتصادي والعسكري في المنطقة، يجعلها في صدارة دول المنطقة من حيث التأثير وتحقيق التوازن.
وجاء اختيار السعودية ضمن قائمة أقوى 10 دول في العالم، ليؤكد تفوق المملكة الاقتصادي والعسكري والسياسي ونجاح مساعيها الاقتصادية المنطلقة من رؤية 2030 .
طموح المملكة ضمن رؤية 2030 يؤكد ريادتها ونجاحها في تحقيق الأهداف المرسومة وصولاً إلى الأهداف المنشودة لتحقيق الرفاهية للمواطنين، من خلال تنويع مصادر الدخل والاقتصاد، وتحقيق الأمن الداخلي والخارجي.
ويؤكد المراقبون أن وصف المملكة بأنها “عملاق الشرق الأوسط”، دليل مكانتها الإقليمية وتفوقها على منافسيها في المنطقة، وأنها تسير في الطريق الصحيح؛ كقوة سياسية واقتصادية وعسكرية.
وكانت المملكة قد حلَت ضمن قائمة أكثر الدول قوة على مستوى العالم لعام 2019، والذي تقيمه مجلة “يو إس نيوز آند ورلد ريبورت” الأمريكية العريقة، والتي تمتلك تاريخًا يمتد لأكثر من 85 عامًا.
وحسب التصنيف جاءت المملكة في المرتبة التاسعة في التصنيف العالمي، حيث تتمتع الرياض بتأثير قوي وكبير على المستوى السياسي أو الاقتصادي.
وفي تعليقها على التصنيف، قالت بزنس إنسايدر إن وسائل الإعلام الأمريكية دائمًا ما تصف المملكة بأنها “عملاقة الشرق الأوسط”، وهي أيضًا موطن الإسلام والبيت الحرام الذي يسافر له ملايين المسلمين سنويًا.
وأشارت المجلة إلى أن السعودية تمتلك أيضًا تأثيرًا اقتصاديًا كبيرًا من خلال كونها صاحبة أكبر احتياطي للنفط الخام حول العالم.