القبض على مقيم لترويجه أقراصًا ممنوعة في عسير
دلة القهوة.. رمز أصالة تروي حكاية الكرم
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
احتفال نور الرياض.. 5 سنوات من الإبداع والتحوّل الفني العالمي
درون لرصد المخالفين من ارتفاع 15 كيلومترًا في جناح الأمن البيئي بمعرض الطيران
المرور: أدوات الطوارئ داخل المركبة ضرورة لا تُهمل
أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
تظاهر آلاف الجزائريين في العاصمة ومدن أخرى، يوم أمس الثلاثاء، مطالبين الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة بالتنحي، فيما حذر رئيس أركان الجيش من أنه لن يسمح بانهيار الأمن.
وكان عشرات الآلاف قد احتشدوا في مدن بأنحاء الجزائر في أكبر احتجاجات منذ الربيع العربي في 2011، مطالبين بوتفليقة (82 عامًا) بعدم الترشح في الانتخابات المقررة في 18 إبريل.
وقدم عبدالغني زعلان مدير الحملة الانتخابية لبوتفليقة ملف ترشح الرئيس الجزائري يوم الأحد الماضي، فيما تظاهر مئات الطلاب في العاصمة ومدن أخرى منها قسنطينة وعنابة والبليدة.
وكُتب على إحدى اللافتات ”انتهت اللعبة“، بينما حملت أخرى عبارة ”ارحل يا نظام“.
وراقبت الشرطة الاحتجاجات، مثلما فعلت في الأيام الماضية، وأغلقت شوارع رئيسية لاحتواء المسيرات، ولم تقع أي اشتباكات حتى الآن، ولا تزال المظاهرات حتى الآن سلمية إلى حد بعيد.
وقال رئيس أركان الجيش الفريق قائد صالح: إن الجيش لن يسمح بانهيار الأمن.
ونقلت قناة النهار التلفزيونية عن صالح قوله: ”الجيش سيبقى ماسكًا بزمام مقاليد إرساء مكسب الأمن الغالي.. وهناك من يريد أن تعود الجزائر إلى سنوات الألم والجمر“.