بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
السجل العقاري يبدأ تسجيل 14623 قطعة عقارية في القصيم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الجابون
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 13 موقعًا بمختلف المناطق
سحب الحافلات المتهالكة في الجزائر بعد كارثة الوادي
زلزال 6 درجات يوقع إصابات في سولاويسي الإندونيسية
أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن و المشرف على البرنامج السعودي لتنمية و إعمار اليمن محمد بن سعيد آل جابر أن المملكة هي الدولة الأكثر و الأسرع دعمًا لليمن، مشيرًا إلى روابط الأخوة و العلاقات التاريخية القوية التي تجمع بين شعب وقيادة المملكة و الجمهورية اليمنية الشقيقة.
وبين آل جابر في ندوة استضافها مركز الملك فيصل للبحوث و الدراسات الإسلامية مساء أمس بعنوان: “الحالة الإنسانية في اليمن من الإغاثة إلى التنمية و إعادة الإعمار” وبالتنسيق مع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، أن دعم المملكة في إطار خطة الاستجابة الإنسانية العاجلة باليمن، والتي أقرتها الأمم المتحدة لعام 2019م وصل إلى مبلغ 750 مليون دولار أمريكي.
و تحدث آل جابر في الندوة التي شهدت حضور غفير من السياسيين و الاعلاميين و المهتمين بالشأن اليمني، عن مشاريع التنمية و الإعمار في سبع قطاعات حيوية والتي ينفذها البرنامج السعودي لتنمية و إعمار اليمن.
و قال إن “البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن” يعمل على توفير فرص العمل للأخوة اليمنيين وتدريبهم، ويساهم البرنامج في تنمية الاقتصاد اليمني عبر منحة المشتقات النفطية السعودية لمحطات توليد الكهرباء .
وأشار إلى تأثير منحة المشتقات النفطية السعودية على تنمية الاقتصاد اليمني ما ساهما في تطوير البنية التحتية، وإيجاد فرص عمل، وتحسين الخدمات، ودعم السلام وتعزيز الأمل، وإضعاف تأثير الجماعات الإرهابية و الحد من الإرهاب.
وتطرق سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن إلى تحديات التنمية التي تواجه اليمن، ومنها : مشاكل موارد الدولة، واستغلال السياسة وخلطها بالاقتصاد، ومشكلات استيعاب المانحين، وعدم وجود بنيه تحتية، واحتكار القطاع الخاص، وشح المياه.