تنبيه من حالة مطرية على مكة المكرمة تستمر لساعات
القبض على مواطن لترويجه أقراصًا محظورة بالشمالية
ارتفاع شهداء فلسطين في العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 64,803
الجماهير تعد الساعات قبل نزال كانيلو وكروفورد التاريخي في لاس فيغاس
تعيين المهندس الذكير ممثلًا دائمًا للسعودية في منظمة الفاو
المنافذ الجمركية تسجل 1402 حالة ضبط خلال أسبوع
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
كيف يتخلص المخ من النفايات السامة؟
ارتفاع ضحايا فيضانات باكستان إلى 101 قتيل
مذنب غامض يحير العلماء
قال الدكتور إبراهيم كلداري، رئيس مؤتمر ومعرض دبي العالمي لأمراض الجلد والليزر (دبي ديرما) وأستاذ الأمراض الجلدية في جامعة الإمارات العربية المتحدة إن حجم الإنفاق على العمليات والعلاجات التجميلية ومستحضرات التجميل في دولة الإمارات العربية المتحدة بلغ نحو 20 مليار درهم، ويتصدر البوتوكس والفيلير القائمة، يليهما الليزر، ثم شفط الدهون، وزراعة الشعر.
وقال في تصريحات صحفية إن عمليات شفط الدهون شهدت إقبالًا من قبل الرجال يعادل إقبال النساء عليها تقريبًا، فيما تعتبر عمليات زراعة الشعر التجميلية الأكثر طلبًا من قبل الرجال في الإمارات العربية المتحدة ثم عمليات الشد بعد إزالة الدهون، وأخيرًا الليزر، بحسب ما ذكرت صحف إماراتية، اليوم الخميس.
من جهته، أوضح الدكتور حسن كلداري، رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر أن نسبة الإصابة بالثعلبة في الإمارات العربية المتحدة تصل إلى 1%، وهو مرض وراثي بالدرجة الأولى ومتعلق بالجهاز المناعي، وبسبب زواج الأقارب، ويعد مرضاً مزمناً، ومؤخراً تم استخدام علاجات جديدة للمرض كانت تستخدم لعلاج أمراض أخرى وأثبتت فعاليتها.
وتابع المؤتمر في الإمارات العربية المتحدة جدول أعماله بمناقشة آخر المستجدات في علم طب الجلدية والعناية بالبشرة من خلال موضوعات ملحة ومنها مكافحة الأمراض الجلدية، والابتكارات في جراحة البهاق، وعلاج حب الشباب، وإمكانات التشخيص الجزيئي وتأثيره على العلاج المناعي لمرض الصدفية، والتهاب الجلد في اليدين: ما الجديد؟ والتغيير ومستقبل الأمراض الجلدية، والاطلاع على حالة نادرة من ورم فروة الرأس، والليشمانيا، والليزر بالمستوى المنخفض كتقنية مضادة للشيخوخة.
وحسب دراسة أجرتها هيئة الصحة بدبي على مدى عامين في الإمارات العربية المتحدة تبين أن 90% من سكان الإمارات يعانون من نقص فيتامين (د)، وذلك نظرًا لبقائهم في الداخل لفترات طويلة واستهلاك الكافيين بكميات كبيرة وعدم تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على فيتامين (د) ضمن نظامهم الغذائي.