السعودية تُدين وتستنكر الهجوم الانتحاري على قاعدة زيرو دمايو في مقديشو
6 إرشادات للقيادة أثناء موجات الغبار
تسجيل ولادة 74 حيوانًا بريًا في محمية الملك خالد
قاصد الحرمين الشريفين.. مبادرة إثرائية لرحلة ضيوف الرحمن في موسم الحج
صندوق الاستثمارات العامة يفتتح مكتبًا جديدًا لشركة تابعة في باريس
للعام السابع.. طريق مكة تحظى بشرف خدمة أكثر من مليون مستفيد من ضيوف الرحمن
حرس الحدود ينقذ 10 مقيمين بعد جنوح واسطتهم البحرية في مكة المكرمة
10 فرص استثمارية متنوعة في الخفجي
وزارة الداخلية تدعو للإبلاغ عن كل من ينقل أو يحاول نقل مخالفي أنظمة وتعليمات الحج
الملك سلمان يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين على نفقته الخاصة
يتطلع الحرس الثوري الإيراني إلى ملء الفراغ في قطاع الطاقة الذي أنشأته الشركات الغربية التي انسحبت من بلاده بعد فرض العقوبات الأمريكية.
وحسب صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية، فإن سعيد محمد، وهو رئيس لشركة تتبع الحرس الثوري ، قال إن منظمته مستعدة لتحل محل شركة “توتال” الفرنسية في تطوير المرحلة الـ11 من حقل غاز جنوب بارس، المشروع الرئيسي للهيدروكربونات في إيران.
وقال: “الحرس الثوري يقف إلى جانب الحكومة ضد هذه الحرب الاقتصادية الشرسة وهو في خط المواجهة لـ”إحباط” المؤامرات الاقتصادية للولايات المتحدة”.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن الحرس الثوري الإيراني قد يستغل الفرصة للدخول في مجالات الطاقة المربحة، والتي بدت محظورة على إمبراطوريته الاقتصادية منذ زمن طويل.
ويشير تورط الحرس الثوري في المشروع إلى تحول في سياسة الطاقة الحكومية التي قال محللون إنها فرضت عليها بسبب قرار دونالد ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي العام الماضي وضرب إيران بعقوبات مشددة.
ويفتخر الحراس بإمبراطورية تجارية مترامية الأطراف، لكن تم منعهم من التوسع في قطاع الطاقة بشكل رئيسي بجهود بيجان نمدار زانغانه وزير النفط.
وقال بعض المحللين إن زانغانه ليس لديه خيار سوى إعادة النظر في سياسته بينما كان يناضل من أجل الحفاظ على تدفق الصادرات وتنفيذ المشاريع الحيوية، خاصة بعد أن هبطت صادرات النفط من ذروة بلغت نحو 2.8 مليون برميل يوميًا في مايو من العام الماضي إلى حوالي 1.3 مليون برميل يوميًا.