التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
شاهد.. الجماهير الهلالية تتوقع صاحب أول هدف بمونديال الأندية
قبل لقاء ريال مدريد.. نتائج الهلال في غياب ميتروفيتش
حرس الحدود في جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة
ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
كثافة عالية من ضيوف الرحمن في المسجد الحرام اليوم
تقييم الحوادث ينفي استهداف قوات التحالف مسجد السواد في عمران اليمنية
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في جازان
سماحة المفتي يستقبل السديس وأئمة الحرم ويشيد بجهود خدمة الحجاج
مكتبة الملك عبدالعزيز تترجم على خطى المتنبي وقانون الأعمال السعودي إلى الصينية
يكافح السودانيون منذ أكثر من عام، من أجل الحصول على مبلغ يسير من مدخراتهم البنكية، بالتكدس على أبواب المصارف قبل موعد عملها، لكن عادة ما تصطدم محاولاتهم شبه اليومية بشح السيولة التي تضرب خزائن البنوك السودانية.
وتشهد المصارف السودانية منذ فبراير 2018، تزاحمًا للعملاء للحصول على مبالغ مالية من أرصدتهم لتلبية احتياجاتهم، حيث يتجمعون بأعداد كبيرة أمام بوابات المصارف قبل موعد عملها، ويتكدسون في طوابير داخل صالاتها، بحسب “سكاي نيوز”.
وفي نهاية المطاف لا يستطيع موظف البنك صرف سوى جزء من المبلغ المطلوب، وأحيانًا ينتظر الصراف حتى يأتي عميل للإيداع، ومن ثم صرفه للعميل.
وتفاقمت أزمة السيولة النقدية في البلاد بعد سماح السلطات، في أكتوبر 2018، للجنيه السوداني بالتراجع إلى 47.5 جنيه للدولار، من 29 جنيهًا، وإعلانها إجراءات لتقليص الإنفاق.
ومنذ خفض قيمة العملة، شهدت الأسعار ارتفاعًا كبيرًا، مما أثار استياءً شعبيًّا وساهم في انطلاق شرارة التظاهرات التي تشهدها البلاد منذ 19 ديسمبر الماضي، تنديدًا بتردي الأوضاع الاقتصادية، قبل أن يرتفع سقفها إلى المطالبة بتنحي الرئيس عمر البشير عن السلطة.