40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أظهرت بيانات من الإدارة العامة للجمارك الصينية، اليوم الاثنين، أن المملكة كانت أكبر مورد للصين للنفط الخام، حيث استعادت عرش المصدرين مجددًا للعملاق الصيني من روسيا التي احتلت المرتبة الثانية في يناير.
واستطاعت المملكة التي ظلت ثاني أكبر مصدر للنفط الخام في الصين لمدة ثلاث سنوات متتالية على أساس سنوي، العمل على زيادة مبيعاتها إلى الصين من خلال صفقات التوريد مع شركات التكرير خارج نطاق التعاملات النفطية الأساسية في استراتيجية تسويقية جديدة.
وأوضحت البيانات أن الإمدادات من المملكة، أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، بلغت 5.95 مليون طن، أو حوالي 1.552 مليون برميل يوميًا، وقد ارتفع ذلك بنسبة 29 % عن فبراير 2018، وفقًا لحسابات رويترز بناءً على البيانات الجمركية
وبلغت الإمدادات من روسيا الشهر الماضي 5.74 مليون طن، أو ما يقرب من 1.5 مليون برميل في اليوم.
وقال مارك تاي، كبير المحللين في مجال النفط الخام في شركة تومسون رويترز لتزويد سلسلة التوريد، إن الزيادة الكبيرة في الواردات جاءت في الوقت الذي عزز فيه المنتج الرئيسي في أوبك حصته من سوق آسيا، وتوقيع عقود توريد جديدة في 2019 مع شركات التكرير الصينية، بما في ذلك سينوكيم هينجلي ورونغشنغ وغيرها.
وبلغت الشحنات من فنزويلا 2.033 مليون طن، أي 530،150 برميلًا في اليوم، أي ما يقرب من الضعف عن مستواها قبل عام، وارتفعت من 1.74 مليون طن في يناير.
ارتفاع الشحنة الفنزويلية دليل على أن شركات التكرير الصينية زادت من عمليات الشراء قبل تشديد متوقع في العقوبات الأمريكية على المصدر الأمريكي الجنوبي.
وفي الوقت نفسه، تراجعت الواردات من الولايات المتحدة إلى 22.380 برميلًا في اليوم، أي أقل بنسبة 91 % عن مستواها قبل عام، وسط حالة من عدم اليقين بشأن المحادثات التجارية الأمريكية الصينية الجارية.