زلزال عنيف بقوة 7.8 درجات يضرب روسيا وتحذيرات من تسونامي
وظائف شاغرة بـ هيئة التخصصات الصحية
وظائف إدارية شاغرة في شركة SALIC
مشكلة في كاميرات آيفون إير و17 برو
زلزال عنيف يضرب إندونيسيا
البديوي: مجلس التعاون منذ نشأته يعمل بمبدأ “أن أمن الخليج كُلٌ لا يتجزأ”
أكثر من 1000 مشروع بجائزة التميز العقاري
ضبط مواطن أشعل النار بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
تقويم التعليم تعلن عن فتح التقديم في مبادرة برنامج الشراكة البحثية
آبل توضح مزايا نظام التشغيل iOS 26
تميز عهد خادم الحرمين الشريفين بالشفافية والوضوح، فلا أحد فوق النقد، ولا أحد يُستثنى من توجيه النقد له في عمله ومسؤوليته كائناً من كان.
وذكر عدد من المختصين في الشأن الإعلامي أن هامش الحرية الصحفية في عهد خادم الحرمين الشريفين بات عالياً ويُضاهي حريات الصحافة في الدول الأخرى. كما أن خادم الحرمين الشريفين سنّ سنة حسنة، وكسر حاجز النقد الموجه إلى رجال الدين، والذي كان محظوراً في عقودٍ من الأزمان، حيث وجه مؤخراً وخلال كلمته الشهيرة بعد لقائه بالمسؤولين والعلماء ورجال الدين نقداً لاذعاً بصمتهم وسكوتهم عن الأحداث الجارية في المنطقة بعد استشعاره بخطورة الفكر التكفيري والمتطرف الذي أنتج الدمار والخراب في بعض الدول.
ولم يكن خادم الحرمين الشريفين يغفل حدود النقد، بل وضع حداً لها؛ فأصدر أمره الكريم بتجريم كل من ينال من الدين ومقام النبوة حيث وضعه ضمن دائرة الإرهاب إضافة إلى فرض العقوبات على كل من يسول له قلمه أو لسانه أو نفسه للنيل من الدين وشرعيته. وعلى مستوى مواقع التواصل الاجتماعي، فقد تصدرت السعودية الدول الأكثر استخداماً لموقع تويتر الذي أصبح متنفسا يعبر من خلاله المواطنون عن مشاعرهم ومطالبهم ويوجهونها للمسؤولين والجهات الحكومية حتى أصبح منبراً حراً يُنافس الوسائل الإعلامية إلا أن ذلك الموقع لم يخلُ من المتابعة والرصد لكل من يتجاوز حدود الدين أو يخالف أنظمة الدولة.