كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
كشفت صحيفة ديلي بيست الأمريكية، عن موافقة إدارة الرئيس دونالد سريًّا على السماح للشركات العاملة بمجالات التكنولوجيا النووية بنقلها إلى المملكة، في خطوة تمهد للبداية الفعلية للبرنامج النووي السعودي.
ووافق وزير الطاقة الأمريكي ريك بيري على 6 تصاريح سرية من قبل الشركات لبيع تكنولوجيا الطاقة النووية والمساعدة إلى المملكة العربية السعودية، وذلك وفقًا لنسخة من وثيقة شاهدتها “رويترز” يوم الأربعاء.
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن إدارة ترامب بهدوء مررت صفقة أوسع حول تقاسم تكنولوجيا الطاقة النووية الأمريكية مع المملكة، والتي تهدف إلى بناء محطتين للطاقة النووية على الأقل.
وتتنافس عدة دول من بينها الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية وروسيا على هذه الصفقة، ومن المتوقع أن تعلن السعودية عن الفائزين في وقت لاحق من هذا العام.
وتسمح موافقات بيري، والمعروفة باسم تصاريح 810، للشركات بالقيام بأعمال أولية بشأن الطاقة النووية قبل أي صفقة ولكن ليس شحن المعدات التي ستذهب إلى المفاعل، حسبما ذكر مصدر مطلع على الاتفاقات المذكورة بشرط عدم الكشف عن هويته.
وخلال الفترة الماضية، تنافست العديد من البلدان على الفوز بحق بناء المفاعلات الخاصة بالبرنامج النووي، والذي يعد جزءًا أصيلًا من رؤية 2030 الشاملة لتنويع اقتصاد المملكة بعيدًا عن النفط.