الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
سُمعت أصوات إطلاق نار قرب القاعدة العسكرية الرئيسية في موروني عاصمة جزر القمر اليوم الخميس، وذلك بعد ساعات من إعلان مرشحي المعارضة عن خطط لخلع الرئيس الذي وصفوا فوزه بالانتخابات هذا الأسبوع بأنه “مزور”.
وأُعلن فوز الرئيس غزالي عثماني بالانتخابات التي جرت يوم الأحد بأكثر من 60 بالمئة من الأصوات وهي نسبة كافية لتجنب جولة إعادة.
وقال مرشحو المعارضة، الاثنا عشر، إنهم أسسوا هيئة تحمل اسم المجلس الوطني الانتقالي برئاسة محمد صويليحي بهدف إزاحة عثماني من السلطة.
وذكر صويليحي في بيان بثته محطات إذاعية خاصة ومنصات للتواصل الاجتماعي أن “مهمة المجلس الوطني الانتقالي هي حل أزمة ما بعد الانتخابات لضمان انتقال سلمي والحفاظ على السلم والاستقرار والتماسك الوطني في بلادنا”.
وقال مصدر دبلوماسي إن السلطات ألقت القبض على صويليحي عقب صدور البيان وإن القاعدة العسكرية تعرضت لهجوم بعد ذلك بقليل.
وفي البيان حدد مرشحو المعارضة الثالث من أبريل موعدا نهائيا لإبطال التصويت، ودعوا إلى عصيان مدني وإضراب عام اعتباراً من اليوم التالي إذا لم يتم إلغاء النتيجة.
وقال عثماني يوم الثلاثاء إن على من يرغب في الطعن على النتائج أن يفعل ذلك من خلال الوسائل القانونية.
ويتم التناوب على منصب الرئاسة في جزر القمر بين زعماء من الجزر الثلاث الرئيسية للأرخبيل الواقع في المحيط الهندي، ووصل عثماني، وهو ضابط سابق في الجيش، إلى السلطة لأول مرة في انقلاب في عام 1999 ثم فاز في الانتخابات في عام 2002 وعام 2016.