إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
أدانت المملكة العربية السعودية، الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدةً رفضها القاطع لجميع السياسات والممارسات والخطط الإسرائيلية الباطلة وغير القانونية، وعدّت هذه الممارسات تحديًا وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والمواثيق والاتفاقيات وقرارات الشرعية الدولية، مما يقضي على أي فرصة متبقية لتحقيق حلّ الدولتين.
جاء ذلك في كلمة المملكة أمام لجنة ممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف في الأمم التحدة أمس، وألقاها مسؤول اللجنة السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار فيصل بن ناصر الحقباني، مبينًا فيها أن التقارير المقدمة إلى الأمم المتحدة، تؤكد استمرار السلطات الإسرائيلية في انتهاكاتها للقرارات الدولية، واستمرار انتهاكهًا لحقوق الإنسان الأساسية للشعب الفلسطيني.
وقال الحقباني: “نتابع بقلق التطورات المتلاحقة والخطيرة التي تمر بها القضية الفلسطينية؛ نتيجة لاستمرار إسرائيل في بناء المستوطنات على أرض فلسطين المحتلة، والتوسع القائم منها، وهدم المنازل ومصادرة الأراضي وتهويد مدينة القدس المحتلة، فضلاً عن مواصلتها للخروقات الخطيرة للقانون الدولي وتجاهل قرارات الشرعية الدولية”.
وأكد اهتمام المملكة البالغ بالقضية الفلسطينية، ودعم الشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة في بناء دولته المستقلة، وذلك ما أكد عليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – خلال القمة العربية الأوروبية في شهر فبراير الماضي التي استضافتها جمهورية مصر الشقيقة، حيث أكد – رعاه الله – على أن القضية الفلسطينية هي القضية الأولى للدول العربية، كما أكد على موقف المملكة الثابت تجاه استعادة جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967م وعاصمتها القدس الشريف، وفقًا لمبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية، وأن حل القضية الفلسطينية مهم ليس فقط لاستقرار منطقة الشرق الأوسط، وإنما للاستقرار العالمي.