الأهلي يسعى لمواصلة انتصاراته ضد الاتفاق
حلول سدايا التقنية تختصر زمن إنهاء إجراءات سفر الحجاج من المغرب
البنك المركزي المصري يقرر خفض أسعار الفائدة بنسبة 1% على الإيداع والإقراض
بالأرقام.. سفيان بن دبكة يتفوق على نفسه
اتفاقية بين الثقافة وثلوثية التويجري لتعزيز الوعي وتنظيم الفعاليات الأدبية بالقصيم
الأخدود والرائد لا يعرفنا التعادل
قدوم 755,344 حاجًّا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم أمس
إغلاق جزئي لعدد من طرق حائل بهدف تطويرها
وزارة الدفاع تطلق حزمة مبادرات الإمداد لدعم الجاهزية وتعزيز الكفاءة التشغيلية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11188 نقطة
الرجل الذي يوقف الزمن ويلتقط اللحظات ليحولها إلى قصص تتحدث عن الحدث وتحكي تفاصيله.. بهذه الكلمات بدأت قناة إم بي سي تقريرها عن بندر الجلعود، مصور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في حلهما وترحالهما.
بندر الجلعود هو المحترف الذي عشق الكاميرا صغيرًا وراسم الصورة وناقلها بكامل أحاسيسها كبيرًا، حيث يصف نفسه بالفوتوغرافي فقط، وبدأ هاويًا وتصدر بصوره المنتديات الإلكترونية قبل انتشار الإنترنت.
ويقطع الجلعود الميدان من أجل لقطة واحدة، ويرى أنه لها لسان ينطق بتفاصيلها، لينتقل من المنتديات وصخب الملاعب إلى هيبة القصور الملكية كاسرًا حاجز الرتابة في الصورة.
ولا يكاد بندر الجلعود يُرى وجهه؛ لأن همه هو التقاط صورة الملك سلمان وولي العهد لتصبح واجهة الصحف المحلية والعالمية، حيث ينتظر السعوديون ووكالات الأنباء اللحظة التي ينشر فيها الجلعود الصور الملكية لينثر الشاعر شعره، ويحط الكاتب مقاله، مستلهمين من تفاصيل الصورة أسطرهم، أما دوليًّا فصورة الجلعود كسمعة صاحبها تملأ الدنيا وتشعل الناس.